الأربعاء، 9 ديسمبر 2015

عالم المعرفة

عالم المعرفة


وقَف مع رئيسة كرواتيا الجميلة لاستلام جائزة فسقط منه بنطاله.. شاهد ماذا فعل

Posted: 09 Dec 2015 07:32 AM PST

ظهرت لقطات فيديو نشرها موقع بوليتيكو أحد أكثر المواقف المحرجة لإيفان زفونيمير تشيتشاك، رئيس إحدى منظمات حقوق الإنسان في كرواتيا.

ففي الوقت الذي كان يتحضر فيه تشيتشاك لالتقاط صورة مع الرئيسة الكرواتية كوليندا غرابار يكيتاروفيتش، بينما كان يتسلم جائزة منها، سقط بنطاله إلى قدميه في موقف لا يحسد عليه.


ورغم محاولات الرئيسة الكرواتية إنقاذ الموقف بوضع الجائزة أمام تشيتشاك، إلا أن محاولتها ذهبت سدى أمام الكاميرات التي كانت في الموعد لالتقاط صورة للمشهد.
وكان تشيتشاك يتسلم جائزة تقديرية لأعمال لجنة هلسنكي الكرواتية لحقوق الإنسان التي يترأسها.

شاهد حيلة هذه الفتاة التي قامت بها لسرقة جوال الدكتورة الصيدلانية !!!

Posted: 09 Dec 2015 07:05 AM PST

لجأت فتاة إلى حيلة ماكرة لتنفيذ سرقة داخل صيدلية بعد أن خدعت الطبيبة الموجودة ونجحت في مصر بحجة الكشف عن ساقها للحصول على دواء لها.
وغافلت الفتاة الصيدلانية وتمكنت من الاستيلاء
على هاتفها وإخفائه أسفل ورقة على الفاترينة، وما أن خرجت من المنطقة الداخلية التقطته وانصرفت مغادرة .

طالبة منتقبة تحرج شابًا تقدم لخطبتها في جامعة الأزهر: رد فعلها كان صادمًا

Posted: 09 Dec 2015 03:21 AM PST

تداول عدد من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر  شاب أراد إتباع الموضة الجديدة التي انتشرت مؤخرًا بالتقدم لخطبة فتاة أحلامه أمام الكلية التي تدرس بها بجامعة الأزهر في القاهرة.
ويظهر الفيديو وقوف الشاب والفتاة المنتقبة وسط حشد من زميلاتها، لكن جاءت الرياح بما لا تشتهي السفن، وتحولت لحظات الفرح إلى لحظات من الإحراج الشديد، بعدما تركته الفتاة بدون أن ترد عليه.
ووفقا لما جاء في الفيديو، بعد اصطفاف الطالبات للاحتفال بمناسبة تقدم الشاب لخطبة الفتاة ووقوف الشاب حاملًا باقة من الورود، ظهرت الفتاة، وتقدم نحوها الشاب وجلس على ركبته مقدمًا لها الورود، إلا أن الفتاة رفضت تناولها خجلًا وفرت من أمامه، وبعد ذلك، حاول الشاب وزميلاتها اللحاق بها لتتركه واقفا في ذهول وخجل.

لن تضع هاتفك بجوارك وأنت نائم بعد مشاهدة هذه الصورة

Posted: 09 Dec 2015 02:02 AM PST

بعد أن لاحظت 5 طالبات بالدنمارك، أنهن إذا وضعن جوالاتهن بجوار رؤوسهن ليلا يعانين من عدم التركيز في اليوم التالي، فإنهن أردن اختبار تأثير ذلك عمليا، وبما أن مدرستهن لم تكن لديها المعدات اللازمة لإجراء هذه التجربة فقد قررن تنفيذها بأدوات بسيطة في المنزل، 

الطالبات وضعن 6 صحون مليئة بنوع من البذور في غرفة محكمة الإغلاق وخالية من الإشعاع، ووضعن 6 صحون في غرفة أخرى مع جهازي راوتر وهاتف جوال، وخلال 12 يوما بدأت الطالبات ملاحظة نمو النباتات مع تصوير النتائج وبعد نهاية التجربة كانت النتيجة الرهيبة والواضحة تماما، فالبذور التي وضعت بجوار الراوتر والهاتف لم تنم ومات الكثير منها، وفي الوقت نفسه نمت البذور في الغرفة الأخرى، وفقا لموقع «mnn».

وقد أثارت هذه النتائج اهتمام العلماء حول العالم وحصلت هذه التجربة على مرتبة الشرف الأولى في مسابقة العلوم الإقليمية، فبرغم بساطتها، إلا أن نتائجها خطيرة في نفس الوقت.
وقد ذكر «كيم هورسيفاد»، وهو مدرس في المدرسة التي تمت فيها التجربة، أن التجربة أثارت اهتمام أحد علماء الأعصاب في معهد «كارولينسكا» في السويد وينوي تكرارها في بيئة علمية مهنية يسيطر عليها وربما يجريها على كائنات أخرى غير النباتات.

أرملة أحمد الجبلي متهمة بالنصب والفرار ب 15 مليون جنيه مع زوجها الجديد !!

Posted: 08 Dec 2015 10:52 PM PST

سادت حالة من الجدل الشديد، عبر مواقع التواصل الاجتماعي؛ بعد تداول أخبار ومنشورات تتهم "رضوى جلال"، صاحبة شركة مليكة لأزياء المحجبات، وزوجة المرحوم أحمد جبلي، بالنصب وإصدار شيكات دون رصيد والاستيلاء على ما يقرب من 15 مليون جنيه، والسفر إلى الخارج، مرفق مع هذه المنشورات صورة من الشيكات.
و"رضوى جلال" هي زوجة الشاب الداعية "أحمد جبلي"، الذي قدمه الداعية "مصطفى حسني" في أكثر من لقاء له، وذاع صيتها بعد أن توفى زوجها؛ إذ تعاطف الكثيرون معها بعد فاجعة زوجها، والذي توفي صغيرًا، وكان قد نشر صورة "سيلفي" له مع زوجته بجانب قبره، وتوفي بعدها بوقت قصير.
وبعد انتشار قصتها، تعاطف الكثير مع زوجة "جبلي" وساعدوها بطرق مختلفة، حتى استطاعت فتح شركة، والتعاقد مع العديد من الشركات، لتعود في إثارة الجدل مرة أخرى على مواقع التواصل الاجتماعي؛ بعد اتهامها بالنصب.


وتداول رواد مواقع التواصل، منشورًا لشاب يدعى "نادر بكر" اتهم خلاله رضوى جلال، بالاستيلاء على أكثر من 15 مليون جنيه مصري من شركات، وسافرت بعدها خارج مصر.
وقال ـعبر حسابه الشخصي بالـ"فيس بوك"ـ: إن رضوى بدأت في المتاجرة بموضوع وفاة زوجها وتعاطف الناس معها، وأنشأت شركة باسم "مليكة" لتصميم أزياء المحجبات، ودخل معها العديد من الشركاء، وتعاقدت مع العديد من الشركات من أجل مساعدتها.
وأضاف، أنها تزوجت شخصًا لم يتم تحديد هويته حتى الآن، وجميع الشيكات التي حررتها لشركائها دون رصيد.
في المقابل، قامت "رضوى" بشكل مفاجئ، بإغلاق صفحتها الشخصية على "فيس بوك"، ليستاءل الجميع عن سر هذا الابتعاد المفاجئ، والذي يؤكد صدق مزاعم من اتهمومها بالنصب، ما دعاهم للتساؤل على كل الصحفات المملوكة لها، والتي قوبلت جميعها بعدم الإجابة.
وظهرت منشورات لبعض المحيطين بـ"رضوى" ويؤكدون اختفاءها منذ يوم الثلاثاء الماضي وينفون مسؤوليتهم عن الحادث، منهم أمنية حسن، مسؤولة العلاقات العامة بالشركة، ومها جبلي، والدة زوجها.
وكتبت مها جبلي، والدة زوجها المتوفى، أحمد جبلي، أنها لا تعرف شيئًا عن الأمر، وأنها لا دخل لها ولا لولدها في كل ما يتعلق بشغل رضوى، مطالبة كل من يسألها عنها بأن يكف عن السؤال.

ووجهت العديد من الاتهامات لسكرتيرتها أمنية حسن، ما دعاها للتأكيد -عبر صفحتها على "فيس بوك"- أنها لا تعرف أية معلومات عن رضوى منذ يوم الثلاثاء الماضي، وأنه كان هناك محاولات لتجاوز الأزمة المالية للشركة، وأنها فقط كانت موظفة علاقات عامة ولا شأن لها بما حدث، مضيفة أنها أيضًا خسرت مستقبلها وأموالها، مطالبة الجميع بأن يتركها لأنها ضحية مثلهم.

وقالت صاحبة حساب "حور العين"، إن "رضوى" أغلقت حسابها على "فيس بوك"، وأغلقت هواتفها المحمولة هي وسائر طاقم عملها، مؤكدة أن ذلك دليل على ما يثار حول اتهامها بالنصب.
وتحدثت إحداهن عن النصب الذي تعرضت له من قبل رضوى كمال؛ فقالت إنها هاتفت أمنية السكرتيرة للمشاركة في عروض الاستثمار التي تعلن عنها شركة "مليكة" كل فترة، واعتذرت السكرتيرة عن إعطائها ضمانًا بحجة لم تفهمها، حتى اتفقتا على كتابة إيصالات أمانة.

وأضافت، أنها بعد ذلك حاولت الاتصال برضوى أو بسكرتيرتها ولكنهما لم تجيبا، وعلمت أن الشركة تم إغلاقها، كما عرفت أن الكثيرين تعرضوا لحالات نصب مثلها، محذرة كل من يسعى للتعامل مع شركتها.
وكشفت أخرى، أن شركة "رضوى" كانت من قبل وفاة زوجها، وأن والدها تعاقد معها عندما طلبت مستثمرين، مشيرة إلى أنهم جددوا العقد سنة أخرى، وعندما طالبوا باستحقاق الشيك، ردت الشركة عليهم بأنها أفلست ولا يوجد أموال لتسديد الشيكات.
وأضافت أن والدها تعرض لصدمة شديدة؛ لأنه وضع جميع أموال معاشه في الشركة، كما تعرضت والدتها لانهيار، مشيرة إلى المداولات التي استمرت بينهم وبين العاملين في الشركة، حتى قاموا برفع قضية.

0 التعليقات

إرسال تعليق