الجمعة، 14 أكتوبر 2016

عالم المعرفة

عالم المعرفة


الطفل الفلسطيني السوري محمود الهندي بين الحياة والموت ! إليكم قصته الأليمة !!

Posted: 14 Oct 2016 08:25 AM PDT

 الطفل الفلسطيني محمود عمر الهندي، البالغ من العمر فقط 14 عاماً، وهو يتيم الأب والأم، هرب بحثاً عن الحياة، من الحرب في سوريا إلى لبنان، لزيارة أخته التي تعاني من إعاقة جسدية، والتي تسكن في مخيم عين الحلوة مع عمه.

وفي التفاصيل، أنه وأثناء اجتيازه الشارع صدمته سيارة مسرعة، على كورنيش صيدا البحري. ولاذ صاحبها بالفرار، بدون معرفة حتى رقم سيارته، وتم نقل الطفل إلى مشفى لبيب الطبي لتلقي العلاج اللازم.

الحالة الصحيّة للطفل محمود اليوم تتأرجح بين الحياة والموت، حيث كانت نتيجة هذا الحادث المروع استئصال الطحال نتيجة الحادث، ونزيف في الدماغ وكسر في الفخذ، وكسر بالكتف وإلى الآن فاقد للوعي، ولقد تمنعت كل الجهات المعنية من الأونروا وغيرها من مساعدة هذا الطفل البريء، الذي لا يوجد له معيل.


هل تعرفون قصة ريا وسكينة ؟ اليكم مافعلته ريا وسكينة واَخر ما نطقت به ريا قبل موتها

Posted: 14 Oct 2016 07:44 AM PDT

سنة 1921، وقعت حادثة  جديدة في تاريخ المحاكم المصرية، تمثلت في الحكم بالاعدام على أول سيدتين في مصر، وهما "ريا وسكينة"، حيث كان القانون المصري حينها ضد إعدام السيدات، وجاء وقت اعدام تلك المجرمتين، اللاتي ارتكبتا جرائم لم تشهدها المحاكم من قبل، وهي قتل 17 امرأة ضعيفة، لا خطأ لديهن سوى أنهن وثقن فيهن، كانت تمر الأيام عليهن داخل السجن، وكانت ريا تحافظ على هدوئها رغم إرتدائها البدلة الحمراء، وجاء وقت تنفيذ حكم الأعدام عليهن، إذ يقف مأمور السجن، وهو يتلي عليهن قرار الإعدام الذي حكمت به المحكمة.

وقام المحافظ بسؤال ريا إذا ماكانت تريد شيئا قبل تنفيذ الحكم، فطلبت رؤية أبنتها "بديعة"، لكنه أخبرها برفض طلبها، بحجة أن بديعة قد زارتها منذ يومين، ليسحب الجلاد كلا من ريا وسكينة الي منصة الإعدام، وعندما بدأ الحبل يلتف على رقبة ريا، رددت قولها " أودعتك الله يابديعة"، وتم تنفيذ الحكم على ريا همام، وظلت معلقة على حبل المشنقة لمدة نصف ساعة.

وقد جاء الدور على سكينة همام، وقد تقدمت الى غرفة الإعدام لتنفيذ الحكم، وعندما قام المأمور بتلاوة نص الحكم، بأنها قتلت 17 إمرأة قالت سكينة : " هو أنا قتلتهم بإيدي، أيوة قتلتهم وأستغفلت قسم اللبان والحكومة كلها، وإتحكم عليا بالإعدام، وأنا دلوقت رايحة أتشنق وأنا جدعة، وظلت توجه السباب والشتائم الى كل الموجودين، أثناء تنفيذ حكم الإعدام بها.

فيديو شاهد ماذا وجدت هذه المرأة في داخل سمكة 'الراي'؟ ستتفاجأ من ما شاهدته الإمرأة!

Posted: 14 Oct 2016 05:20 AM PDT

 تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لإمرأة تنظف سمكة "الراي" لتتفاجأ بما لم يكن في الحسبان.

ظهرت المرأة وهي تقوم بتنظيف السمكة في منزلها لتكتشف داخل أحشائها عدة أسماك صغيرة بلغ عددها 12 سمكة، قامت الفتاة بإخراجها واحدة تلو الأخرى.

حقيقة صورة زوجة «سائق التوك توك» المنتشرة على «فيس بوك» شاهد الصور والتفاصيل من هنا

Posted: 14 Oct 2016 04:57 AM PDT

تداول عدد من نشطاء موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» صورة يدّعون أنها لزوجة «سائق التوك توك»، الذي انتشر له مقطع فيديو، في أثناء ظهوره مع الإعلامي عمرو الليثي، خلال برنامجه «واحد من الناس» على موقع الفيديوهات الشهير «يوتيوب».

وكشف أحد النشطاء المقربين لصاحبة الصورة التي تم تداولها حقيقة تلك الصورة.

وقال أحد النشطاء يدعى تامر دياب عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»: «إن الصورة المنتشرة هي لسيدة فاضلة كانت زميلتي ودفعتي بآداب الزقازيق، وأبدًا لم تكن إخوانية، وإن زوجها رجل أعمال محترم ووالدها مهندس توفاه الله بالسعودية منذ أكثر من 38 سنة».




ونشر صورة لها خلال مشاركتها في ثورة 30 يونيو في الاحتجاجات ضد الرئيس المعزول محمد مرسي وجماعته.

يذكر أن «فيتو» توصلت إلى المكان الذي يقيم به سائق التوك توك، وهو بمساكن أكتوبر في مدينة السادس من أكتوبر، والتقت بسعد عبد العظيم الشقيق الأصغر لـ«سائق التوك توك».

وقال «سعد»: إن شقيقه لا يريد من الدنيا سوى عيشة كريمة يستطيع فقط أن يتزوج ويوفر لأولاده حياة كريمة، لافتًا إلى أن عمله على «التوك توك» نظرًا لظروف الحياة.

وأكد أن شقيقه لا يتبع أي جماعة سواء إخوان أو شيعة، فهو مثله مثل أي مواطن مصري، قائلًا: «حسبي الله ونعم الوكيل لكل من يتهم أخي في ذلك».

ويذكر أن مصطفى عبد العظيم «سائق التوك توك» ذاع صيته بين ملايين من الناس عقب إذاعة فيديو له مع الإعلامي عمرو الليثي مقدم برنامج «واحد من الناس»، تحدث فيه عن حال الطبقة الفقيرة بمصر، ما دفع رئيس الوزراء للسعي إلى مقابلته إلا أنه اختفى، أمس الخميس، هو وأسرته ولم يستدل على مكانه.

0 التعليقات

إرسال تعليق