الخميس، 19 مايو 2016

عالم المعرفة

عالم المعرفة


هذا ماتحصل عليه الزوجة الخائنة في نيجيريا لن تتخيل ذلك!

Posted: 19 May 2016 02:26 AM PDT

 مما لاشك فيه ان الخيانة الزوجية تعتبر جريمة  كبرى والدين الاسلامي كان يعاقب عليها منذ زمن بعيد بالجلد حتى الموت وقد ذكرها الله سبحانه وتعالى في ايات من القران الكريم .

فقال سبحانه وتعالى" الزانيه والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله ان كنتم تؤمنون بالله واليوم الاخر وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين". وقال سبحانه وتعالى ايضا في كتابة العزيز في سورة الاسراء . "ولا تقربوا الزنا انه كان فاحشة وساء سبيلا " .

في نيجيريا يسود قانون الغاب حيث لا يوجد قانون ولا تشريعات فكل قبيلة تقوم بوضع التشريعات والقوانين على حسب رغبتها وبالشكل الذي تراه صحيحا من وجة نظرها فقط .

فنجد انه يتم عقاب الزوجة الخائنة بشكل غريب وبشكل يكاد يكون مقزز يتم امام الجميع من رجال ونساء واطفال الامر الذي يعتبر في غاية السوء حيث خدش الحياء العام والاعتداء على براءة ونقاء الاطفال حيث هم الاخرون يشاهدون العقاب التي تقرره القبيلة للزوجة الخائنة والذي يكون عبارة عن احضار الزوجة الخائنة والعشيق وسط حشد كبير من الناس وبمكان عام يضم جميع طوائف الشعب ويأمروهم بممارسة الرذيلة علنا امام مرأى ومسمع من الناس وان رفضوا يقوم الجميع بضربهما على اجسادهم بالعصى لاكمال العملية الجنسية حيث يقوم الناس وخصوصا الاطفال بسبهم والبصق عليهم وفي هذه الاثناء نجد ان الزوج المخدوع لا يستطيع ان يرى هذا يحدث امام عينيه فيذهب لمكان معيشته ويقوم برمي كل شئ يتعلق بالزوجة الخائنة من ملابس واغراض اخرى .

وفي نهاية هذا الجمع تقوم القبيلة باطلاق سراحهم وتتركم في النهاية يذهبان بعيدا عن القبيلة والبحث عن مكان اخر للعيش حيث انه لا مكان لهم وسط القبيلة التي تجرم هذا النوع من الافعال المنافية للاداب .



و  عن البعض يجلدون الزوجة امام الجميع اذا لم تكن تطيع زوجها جيداً! شاهد الفيديو.. 

عندما رفع الطفل قميصه صرخت المرأة رعباً بسبب ما رأته! لكن جواب أمه كان لاذعاً!

Posted: 19 May 2016 01:52 AM PDT


 دالاس فولر هي أم صبيّ صغير في الثانية من عمره اسمه جاميوس ألكساندر. ذات يوم بينما كانت عند صندوق المحاسبة في السوبرماركت حملت ابنها بين ذراعيها فقام هذا الأخير عن طريق الخطأ برفع قميصه، وارتفع القميص بشكل كافٍ لدرجة أن الزبائن في المتجر تمكنوا من أن يروا ما على بطن جاميوس.


ارتعبت إحدى الزبونات عندما رأت ما كان معلّقًا على بطن الطفل فصرخت. فصُدمت الأم وانزعجت للغاية من ردّة الفعل غير المتّزنة لذلك قرّرت أن تكتب رسالة على الفيسبوك
 "هذا المساء كنت في السوبرماركت أقف في صف الانتظار الطويل لأحد صناديق المحاسبة. وأراد ابني الصغير البالغ سنتين من العمر أن أحمله بين ذراعي وعندما أخذته من العربة ارتفع قميصه فظهرت الثغرتان والكيسان التي على بطنه... كانت هناك امرأة كبيرة في السن تقف ورائي في الصف ورأت المشهد فأطلقت صرخة قبل أن تقول لي "لكن كيف تقبلين أن يفعلوا به هكذا؟"



فالتفتُّ ممانعة ونظرت إليها قبل أن تتابع وتسأل لماذا لديه هذه الجيوب. شرحت لها باختصار القصّة وقلت لها إن قولونه لم يكتمل وهو بحاجة إليها ولم أقل لها إنه يعاني من مرض نادر إسمه مرض تضخّم القولون الخلقي لأن ملاحظتها الأولى صدمتني بعض الشيء، ثم قالت: "حسنًا أنا آسفة ولكن أظن أن هذا مثير للاشمئزاز. هل يمكنكِ أن تنزلي قميصه؟"

الشيء الوحيد الذي كنت أريد فعله هو الإمساك برأس هذه المرأة والصراخ بوجهها قائلةً لها " ما خطبك ؟" ولكن عوضًا عن ذلك تمنّيت لها مساء جميلاً وغيّرت صف الإنتظار.

أما الآن فأشارك هذه الصورة لأن ليس هناك أي شيء مثير للإشمئزاز في إبني. يُقال إن الثغرات من المحرّمات ولكن في الحقيقة أكثر من 500000 أمريكي يضع منها. إبني يعاني من مرض نادر ولكن الثغرات ليست نادرة.

هل هذا ما كنت لأختاره لابني؟ قطعًا لا. ولكن ليس هناك خيار آخر في الحياة. فبعد أسبوعين من ولادته تمزّق قولونه وأصيب بالتهاب خطير هدّد حياته وكاد أن يقتله. والثغرة هي التي أنقذت حياته.

ربما سترافقه طوال حياته ولكن في هذه الحالة عليّ أن أعلّمه كيف يرى نفسه بصورة إيجابية. لو كان أكبر سنًا وفهم التفاهات التي ألقتها تلك المرأة العجوز وراءنا كم برأيكم سيكون الأثر سلبيًا عليه؟


0 التعليقات

إرسال تعليق