الأربعاء، 26 أكتوبر 2016

عالم المعرفة

عالم المعرفة


خطير جدا..هل ستغرق العراق خلال 48 ساعة؟ سيناريو الرعب لغرق العراق خلال 48 ساعة ومئات الاف الضحايا هل يمكن أن تفكر داعش في ذلك !!

Posted: 25 Oct 2016 09:30 PM PDT

بعد اطلاق بغداد عمليتها ضد داعش في الموصل اثيرت مخاوف خطيرة بسبب اعمال الصيانة الجارية في سد الموصل.

واكثر ما يخيف بالامر هو تسلل اي عناصر داعش او وصول قذائف الى السد المتآكل الامر الذي يؤدي لانهياره.

سد الموصل يعتبر السد الاخطر في العالم بسبب احتمالية انهياره الكبيرة واذا انهار السد سيغرق الموصل وبغداد ومئات الالاف سيكون عدد الضحايا.


واشارت نتائج دراسة اجرتها جامعة لولي التكنلوجية السويدية، أن 4 ساعات بعد انهيار السد، كفيلة بجعل الموصل تغرق بموجة مياه ارتفاعها 80 قدماً "أكثر من 24 متراًوبارتفاع الـ15 متراً في تكريت.

وبعد اقل من 48 من انهياره ستصل الموجة الى بغداد وسيتسبب انهياره السد بقطع امدادات الكهرباء والري الذي يؤمنه لمناطق عراقية مختلفة وإغراق محاصيل القمح  على ضفتي نهر دجلة.

القبض على أول شاب عربي يضاجع دمية جنسية و المفاجأة ما كان يفعل!بعد قبضت عليه الشرطة متلبساً..!

Posted: 25 Oct 2016 09:23 PM PDT

 القت العناصر الأمنية بالمغرب القبض على شاب يبلغ من العمر 20 عاماً، متلبساً و هو يقوم بممارسة الجنس برفقة دمية جنسية، مع العلم ان الجهات الرسمية في المغرب نفت تواجدها بالبلاد، مما اثار شكوك السكان بمصداقية المصادر الامنية.

تم وقف الشاب بأحد مراكز الشرطة بمدينة وجدة المغربية للتحقيق معه لمعرفة جميع التفاصيل حول كيفية وصول هذه الدمية و كم يبلغ ثمنها و من يتاجر بها، بالاضافة لحجز الدمية.

شغلت أخبار الدمى الجنسية الشارع المغربي مؤخراً، بعد صدور العديد من الاشاعات حول تواجدها في الاسواق المغربية ، و خاصة في اسواق الدار البيضاء، من جهة اخرى قال البعض بأن اخبار هذه الدمية و وجودها بالنغرب ما هي الا اشاعات مغرضة لإشغال الرأي العام بمثل هذه القصص، لكن بعد وقف هذا الشاب عادت الشكوك مرة أخرى.

ولد دون وجه وحكم عليه بالموت.. لكن معجزة غيّرت كل شيء! شاهدوا كيف أصبح الآن... وماذا حدث له..

Posted: 25 Oct 2016 09:09 PM PDT

 ولد الطفل يحيى الجبلي، 3 سنوات، والذي يعيش بالقرب من طنجة في المغرب، بدون وجه أو عينين، ودون فك سفلي، كما كان لديه ثقب مكان الأنف.

وحدث هذا الأمر للطفل المسكين بسبب تعقيدات حدثت قبل ولادته منعت عظامه من الالتحام.

ويقوم أهل الطفل المسكين بتغطية وجهه بشكل كامل حتى يحموه من نظرات الآخرين له، فهو لا يستطيع أن يتكلم ولا أن يلعب.


حاولت العائلة إيجاد جرّاح يوافق على أخذ حالة ابنها على عاتقه ويحاول إعادة ترميم وجهه، دون جدوى، وذلك خوفاً من احتمال موته في حال أجرى عملية كبير جداً. على الرغم من أن هناك احتمال كبير أن يموت على كل الأحوال نتيجة التهاب بسبب حالته.

وبعد فترة خطرت في بال أحد أصدقاء العائلة فكرة وضع صورة الطفل على الفيسبوك وطلب المساعدة، وبذلك تنتشر الصور في كل أرجاء العالم ومؤكد أن يوافق أحد الأطباء على مساعدة الصبي.



بعد شهور، جاءهم الجواب من السيدة فاطمة بركة وهي من أصل مغربي ومقيمة في أستراليا، حيث كانت قد تأثرت كثيراً بقصة الطفل، وكانت هي أيضاً قد تغلبت على سرطان الصدر، لذا قررت مساعدة هذه العائلة بكل ما تستطيع.

أجرت فاطمة اتصالاتها مع جراح أسترالي مشهور وهو توني هولمز، والذي اشتهر بنجاحه بفصل توأم سيامي من بنغلادي، تريشا وكريشنا، وقبل الدكتور المهمة.

وصرّح د.توني: "أعتقد أنه من حق كل إنسان أن يمتلك مظهراً بشرياً ومظهر هذا الطفل ليس بشرياً".

أما فاطمة فتقول: "لقد دخل قلبي، تعلقت كثيراً بهذا الولد الصغير… لم أعد أرى فيه طفلاً مشوهاً ولكن فقط صبياً صغيراً ظريفاً، روحاً جميلة، هذا كل ما أراه".



وبعد أن خضع يحيى للكثير من الاختبارات للتأكد من إمكانية إجراء العملية، كانت النتائج إيجابية، وبالفعل بدأت العمليات الأولى على الجمجمة والوجه.

قرر الدكتور هولمز أن يقوم بتقريب قسمي الجمجمة من الأمام وأن يعيد تشكيل الأنف مستعملاً جلد الصبي، كانت الحبال الصوتية سليمة، ومن الممكن حتى أن يمتلك القدرة على الكلام، إلا أن العملية معقدة جداً وخطرة، حتى بالنسبة لأكبر جراح في أستراليا.فهو يعرف جيداً أن الصبي الصغير يمكن أن يموت نتيجة العملية، وقال: "قلقي الكبير ناجم عن خشيتي من أن لا يستطيع تحمّل الجراحة، لأننا لا نعرف فعلاً كيف يعمل جسمه ولا كيف يعمل دماغه خاصةً".

استغرقت العملية الأولى حوالي 20 ساعة ونجحت في بناء وجه جديد للصبي الصغير.



وبعد قضاء 18 شهراً في أستراليا، أصبح عمر الصبي 5 سنوات وعاد إلى منزله بعدها.

ويحتاج الصغير إلى بضعة عمليات أخرى حتى تصل العملية إلى نهايتها لكن حياته لن تواجه نفس المصير. فبفضل قدرات الطب الخارقة، وبفضل كرم بعض الأشخاص وحبهم، يمكنه أن يخرج بدون غطاء للوجه، ودون خوف وفخوراً بما هو عليه.


عاجل.. قرار تاريخي من الكويت ينقذ مصر من أزمة كبرى! بعد أن تخلت عنها السعودية .. الكويت تنقذها!

Posted: 25 Oct 2016 09:01 PM PDT

 توصلت مصر لاتفاق مع دولة الكويت بتصدير النفط إلى الأولى، في ظل بحث الحكومة المصرية عن عن دولة تقوم بتصدر البترول لها.

وكشفت مصادر كويتية مسؤولة، أن التعاقدات التي وقعتها الكويت مؤخراً مع مصر لتزويدها بالمواد البترولية، تضمنت حصول الكويت على قيم هذه المبيعات "كاش"، ولا تشمل أية تسهيلات استثنائية عن المعمول بها عالمياً، علاوة على عدم شمولها أية خصومات أو منح تقدم من الكويت إلى القاهرة.

وأكد المصدر أن الحكومة الكويتية تستطيع تقديم كل ما تطلبه الحكومة المصرية من نفط وفي أسرع وقت ممكن ولكن بدون أي تسهيلات.

ويذكر أن مصر تمر بأزمة اقتصادية كبيرة في الفترة الحالية، بسبب إرتفاع الدولار الذي أدى لارتفاع السلع الغذائية بشكل عام وسعر السكر بشكل خاص، والذي يعتبر غير متواجد في السوق المصري في الفترة الحالية.

وكانت السعودية قد أعلنت في وقت سابق عن توقف تصدير البترول إلى مصر، وجاء ذلك بقرار متفق عليه بين الرئيس السيسي والملك سلمان عند زيارة الأخير إلى مصر منذ شهر أبريل الماضي.

ترجاها أن تتركه بعد أن وقفت عليه بحذائها.. وهذا ما حدث بعد ذلك! إليكم المفاجأة التي لن تصدقوها...

Posted: 25 Oct 2016 08:52 PM PDT

التقط أحد الطلاب، خلسة، صورة لمدرسة تعاقب أحد الطلاب بالوقوف عليه بحذائها.

وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي هذه الصورة على نطاق واسع، تحت عنوان "الصورة خير من ألف كلمة".

وكانت المفاجأة الغريبة هي أن المدرسة خبيرة تربية نفسية، وبدلاً من محاولة مساعدة التلاميذ نفسياً، تقوم بإيذائهم بهذا الأسلوب غير الإنساني.



وأكد الطفل الذي نشر البوست أن الطالب الذي اعتدت عليه كان يرجوها أن تتركه، حيث شعر أن قلبه سيتوقف إلا أنها لم ترحمه.

وانهالت التعليقات الغاضبة على الصورة، مطالبة بإيقاف هذه المدرسة عن العمل فوراً.

قرر التبرع بأعضاءه بعد وفاته وعندما توفي اكتشفوا أمراً مروعاً! اصابهم الامر بالدهشة و تسبب لهم بمشاكل كبرى!

Posted: 25 Oct 2016 08:40 PM PDT

 أراد شخص الماني ان يتبرع بجميع اعضائه بعد وفاته، و أثناء العملية التي اجريت بعد وفاته في مدينة بريمان الألمانية  بدأ الجراحين بإستئصال اعضائه تفاجئوا بأن مخه ما زال ينبض يعمل، و اكتشفوا ان ما زال على قيد الحياة، فتوقفوا عن الجراحة فوراً و اعادوا جسده كما كان، لكن الاوان قد فات، فمن الصعب ان يعود الرجل لحالته الأولى.

و ابلغت هيئة الصحة في المانيا عم الحادث و امرت بفتح تحقيق و احالة المتسببين للتحقيق في هذا الإهمال، الذي جعل بعض الاطباء ان يباشروا في عملية الإستئصال دون التأكد من وفاته تماماً.

0 التعليقات

إرسال تعليق