السبت، 20 أغسطس 2016

عالم المعرفة

عالم المعرفة


بعد 17 عاماً على اختطاف هذه الطفلة حدث أمراً مفاجئاً صدم الجميع! اختطفتها من امها وهي رضيعة وهذا ما حدث بعد ذلك....

Posted: 20 Aug 2016 01:22 PM PDT

 في حادثة غريبة من نوعها، قامت السيدة والتي تبلغ اليوم 52 عامًا باختطاف الطفلة زوفاني من أمها في العام 1997 بعد أيام على ولادتها من المستشفى التي ولدت فيه.

وبعد سنوات على عملية الخطف هذه، شاء القدر أن يجمع زوفاني بأختها البيولوجية في المدرسة وكان الشبه كبيرًا بينهما لدرجة أن ما من أحد يراهما ولا يعلّق عن مدى التطابق من حيث الملامح ويسألهما ما إذا كانتا شقيقتين.

أخبرت الأخت والديها في يوم من الأيام عن شبيهتها في المدرسة، فما كان على الوالدين إلاّ أن ذهبا للتأكد من هذا التشابه، وبعدما اعتراهما الشك بأن الفتاة قد تكون ابنتهما الضائعة والتي كانا يحتفلان بعيد ميلادها بغيابها في كل عام، طلبا إجراء فحوصات الحمض النووي.



جاءت النتيجة صادمة فقد اكتشفا أن زوفاني هي ابنتهما المختطفة منذ 17 عاماً، وبذلك أحيلت المرأة التي ربّتها على القضاء ليصدر الحكم بسجنها 10 أعوام كاملة. فبالرغم من أنها عاملت الطفلة معاملة جيدة إلاّ أن ليس من حقها أبدًا أن تأخذ رضيعة تبلغ 3 أيام من أحضان والديها لأي سبب كان، وذلك بحسب ما عبّر الأهل لوسائل الإعلام.

وهكذا ظهرت الحقيقة بعد سنوات من افتراق الفتاة عن أهلها، زوفاني تحتاج لبعض الوقت لكي تعتاد على عائلتها الجديدة.

النظر إلى امرأة أكثر من 14 ثانية.. جريمة عقوبتها السجن في هذه الدولة !! ما رأيكم في هذا القرار الغريب !!

Posted: 20 Aug 2016 09:12 AM PDT

شهدت مواقع التواصل الاجتماعي موجة سخرية من قرار مسؤول هندي بشأن إنفاذ قانون يدين تحديق الرجل إلى المرأة لأكثر من 14 ثانية، فربما ينتهي به المطاف في السجن.



وقد تحدث "ريتشيراج سينج" مُحافظ ولاية كيرالا الهندية، عن هذا القرار القاضي بسجن أي رجل يحدق إلى وجه امرأة أكثر من 14 ثانية، يوم الأحد 14 أغسطس، أمام الطلاب الحاضرين في إحدى الحفلات في مدينة كوتشي، ضمن خطاب يتمحور حول سلامة المرأة داعيا النساء للدفاع عن أنفسهن من التحرش والتحديق باستخدام السكاكين أو رذاذ الفلفل.

وأثارت هذه التصريحات غضبا عارما في ولاية كيرالا امتد إلى جميع أنحاء الهند ومن ثم إلى مواقع التواصل الاجتماعي حيث أطلق رواد تلك المواقع هاشتاج "#14SecondRule" و"#14secs" للسخرية من هذه التصريحات.

تزويج طفلة 6 سنوات لمسنّ عمره 55 عاماً! و المقابل لا يمكن تصديقه!

Posted: 20 Aug 2016 07:27 AM PDT

 أجبرت أسرة أفغانية طفلتهم الصغيرة "غاريبجول"، البالغة 6 سنوات، على الزواج، من رجل يبلغ من العمر 55 عاما ،مقابل عنزة وأرز وشاي وزيت وسكر، لكن والد الطفلة وزوجها تم اعتقالهم بعد اتمام مراسم الزفاف.

قال والد الطفلة أنه اضطر لبيعها حتى يحصل على طعام يسد جوع العائلة لمدة شهر، واتفق مع زوج طفلته ألا يعاشرها معاشرة الأزواج حتى تبلغ الثامنة عشر من العمر.


أما عن الزوج الذى يدعى عبد الكريم فقد اصطحب عروسه الطفلة لدى أقاربه وقال أنها ابنته، لكن هؤلاء الأقارب أكدوا أنه كان يعريها ليلا.

عندما حضرت الشرطة لاستعادة الطفلة وتطليقها من زوجها رفض الأخير وقال أنها زوجته بعلم والدها، لكن تمت إجراءات الطلاق وحرم الأب من بنوته للطفلة وذهبت الأخيرة لتعيش مع والدتها.


يذكر أنه من القانوني في أفغانستان زواج الفتاة في عمر الـ16 والفتى في عمر الـ18.

شاهدوا الفيديو...

شاهد ماذا فعل عباد للشيطان بفتاة داخل منشأة نووية سويسرية !! هل هذا حقيقي ويمكن أن يصدق !!

Posted: 20 Aug 2016 07:15 AM PDT

 أظهر تسجيل مصور مرعب تداولته عدة مواقع للتواصل الاجتماعي مجموعة من الأشخاص وهم يقدمون فتاة شابة كقربان للشيطان، داخل منشأة نووية سويسرية.

ويظهر الفيديو مجموعة من الأشخاص الذين يرتدون ملابس سوداء وهم يجتمعون في باحة واسعة حول نصب داخل منشأة نووية في مدينة جنيف السويسرية. وبعد ثوان قليلة شوهدت فتاة شابة وهي تستلقي على الأرض قبل أن يطعنها أحد المتواجدين بسكين.


غير أن القيّمين على المنشأة النووية يقولون بأن مقطع الفيديو مفبرك وأن الأشخاص هم مجموعة من الباحثين الذين كانوا يعملون في المنشأة وأن ما فعلوه هو مجرد "مزاح مبالغ فيه".

وصرح ناطق باسم منشأة سيرن النووية لصحيفة الدايلي ميرورو البريطانية "هذا الفيديو مزيف. تعج المنشأة بالزوار كل صيف من جميع أنحاء العالم بالإضافة إلى آلاف العاملين في المنشأة وأحياناً يبالغ البعض في المزاح".


من الجدير بالذكر بأن بناء المنشأة النووية استغرق حوالي عشر سنوات من العمل وتم افتتاحها في العاشر من سبتمبر (أيلول) عام 2008 ويعمل فيها أكثر من 10000 باحث وعالم مختص بالفيزياء النووية من أكثر من 100 بلد.

شاهدوا الفيديو ...

رضيعة يتقشر جلد جسمها بالكامل كل 4 ساعات!! بسبب مرض نادر حولها إلى "شبح"!

Posted: 20 Aug 2016 07:06 AM PDT


 تسبب مرض جلدي نادر في تحويل طفلة إلى "شبح" منذ الساعات الأولى من ولادتها، حيث يتقشر جلد جسمها بالكامل كل 4 ساعات لتحصل على طبقة جديدة، حيث ينمو جلد جسمها بمعدل 10 مرات أسرع من الطبيعي، وتحدث هذه الحالة مرة كل مليون ولادة.

ويعتقد بأن الطفلة الأمريكية هاربر فوي القاطنة في ولاية ميتشغان هي أصغر طفلة في العالم مريضة بمرض "الوليد المهرج" وهو مرض جلدي وراثي حاد يحدث بسبب خلل في جلد الإنسان فيعيق عملة العزل بين الجسم والمحيط الخارجي، فينتج عنه شقوق عميقة في الجلد فيسبب مشاكل في التنفس وجفاف في الجسم والتهابات مزمنة تودي بحياة الطفل في الأسابيع الأولى من حياته.


واعتقد الأطباء أن المرض سيقضي على الرضيعة هاربر، لكن بفضل العناية والاهتمام الدائم لحماية الجلد من الجفاف والعدوى، حتى بلغت عامها الأول، ولا تزال بحاجة إلى ترطيب جسمها باستمرار حتى تبقى على قيد الحياة، عن طريق وضعها داخل حوض خاص يزودها بـ 70% من الأكسجين والمياه للحفاظ على بشرتها رطبة وبقائها حية بشكل طبيعي، حيث ليس هناك أمل في علاج هذا المرض النادر.

ويأمل الوالدان آنجي وكيفين في الحصول على هذا الحوض الذي يعتبر بمثابة طوق نجاة حياة طفلتهما المهددة بالموت، من اليابان بسعر 6 آلاف دولار بالإضافة إلى 15 ألف دولار للتركيبات الخاصة بالحوض، فالطفلة بحاجة إلى حمام 4 مرات يومياً، بحسب صحيفة دايلي ميل البريطانية.

ويقول والد هاربر إنها على الرغم من بلوغها عامها الأول، لكن هذا المرض حال دون قدرتها على الوقوف بشكل جيد، كما أنها تعجز عن المشي ولا تستطيع اللعب مع قريناتها، بالإضافة إلى عدم قدرتها على النوم بشكل جيد.


لن تتخيل ماذا قدمت هذه الطالبة الجامعية الهندية من اجل تحقيق أمنياتها !! حادثة مروعة الحمد لله على نعمة العقل !

Posted: 20 Aug 2016 05:27 AM PDT

في حادث مروع وقع في ولاية ماديا براديش الهندية، أقدمت طالبة تبلغ من العمر 19 عاماً على قص لسانها وتقديمه كقربان للآلهة كالي طمعاً في أن تحقق لها أمنياتها.

وكانت آرتي دوبي قد حلمت بأن الآلهة كالي طلبت منها قص لسانها، مقابل أن تحقق لها أمنياتها، وفي اليوم التالي ذهبت إلى المعبد في بلدة ريفا، لتنفذ ما طلب منها بحسب موقع أوديتي سنترال.


وعلى الرغم من أن تقديم أجزاء من الجسد عادة شائعة بين أتباع بعض الطوائف الدينية في الهند، إلا أن التضحية التي قدمتها آرتي اعتبرت حدثاً غير عادي، لأنها فتاة شابة ومتعلمة.

وقال الصحفي شيام ميشرا: "هناك العديد من الحوادث التي قدم فيها الناس بعض الأجزاء من أجسادهم تقرباً للآلهة، وللحصول على طلباتهم، لكن المذهل في هذه الحادثة أن الفتاة متعلمة وتدرس في الجامعة".

ووفقاً لشهود العيان، فقد وصلت آرتي إلى المعبد، وبعد أداء بعض الطقوس، شرعت بقص لسانها باستخدام شفرة حادة، وسقطت فاقدة للوعي على الفور بعد أداء هذه التضحية الغريبة. وبدلاً من استدعاء سيارة الإسعاف لنقلها إلى المستشفى، راح كهنة المعبد يصلون لشفائها.


ومرت 5 ساعات كاملة قبل أن تستعيد آرتي وعيها، وطوال هذا الوقت لم يقترب أحد لمساعدتها، والمفاجأة أنها قامت بعد ذلك لإكمال الطقوس مع ابتسامة خفيفة على وجهها.

وبعد أن انتشر الخبر في المدينة حول هذه التضحية، وصلت الشرطة وسيارة الإسعاف إلى المعبد، وبعد تقديم الإسعافات اللازمة للفتاة والتأكد أنها في حالة مستقرة أرسلت إلى سكن الطلاب.

3 فتيات يشعلن 'تويتر' بمفاجأة صادمة خلف الباب ... ماذا فعلن؟! ووصفوه بانه الفيديو الأكثر رعبا

Posted: 20 Aug 2016 05:16 AM PDT

 أشعل شريط مصور شبكات التواصل الإجتماعي حائزاً على أكثر من 13 الف اعجاب و7 آلاف إعادة نشر عبر موقع "تويتر".
ووصف المغردون الفيديو بأنه "الأكثر رعباً" على الموقع الأزرق، إذ يحمل في لقطاته مفاجأة لا تصدق.

ويبدأ الفيديو بمقدمة من 3 فتيات من "أخوية الفا ديلتا بي" في جامعة تكساس، يحبن بالطالبات المنضمات إلى ناديهن.

وتفتح الفتيات الباب، فتظهر عشرات الفتيات خلفه بوضعية صادمة، فيبدان بالتصفيق والغناء سوياً شعارات "الأخوية".
شاهدوا الفيديو ...

هذه الطفلة يمكن أن تسافر 900 كيلو من اجل قتل زرافة او دب او غزالة والسبب غريب جدا ! هل حالة مرضية أم ماذا شاهدوا التفاصيل

Posted: 20 Aug 2016 04:56 AM PDT

قررت "أريانا جوردين" قررت توثيق عملية قتلها للحيوانات بالصور، ولكنه تعمدت وتأكدت ألا تقتل إلا الحيوانات الكبيرة والضخمة، مثل الزرافة والحمار الوحشي، والظبي، في رحلتها الأخيرة لجنوب أفريقيا.


خبرة الفتاة في الصيد

من الغريب أن تدرك أن هذه الفتاة لا يبلغ عمرها إلا 12 عاماً، وتعتبر نفسها "صيادةً ماهرةً"، فإن هذه الصيادة وضعت نفسها بين المشاهدين على مواقع التواصل الاجتماعي فتعرضت لانتقاداتٍ لاذعة ليناديها الناس "كارهةَ الحيوانات"، ويناديه آخرون "الطفلة التي لا تستحق حتى الانتقاد اللاذع"، و فقد صرحت الطفلة  "أريانا" في مقابلة لتلفزيون ABC قائلةً: "إني أحياناً أقدر وأستمتع عندما يرى الناس الإنجاز الذي استطعت الوصول إليه، بالإضافة للخبرة التي حصلت عليها".

في بداية هذا الشهر توجهت أريانا بصحبة والدها، إيلي جوردين، من منزلهما من شمال ولاية يوتا الأمريكية، إلى غابات السافانا الأفريقية، والتي صورت أريانا نفسها فيها تحمل قوساً وسهماً زهري اللون ستستخدمه للقتل، وحسب ترجمتنا في شاشة نيوز، فإن الطفلة قامت بتوثيق رحلتها باستخدام الصور على صفحة فيسبوك باسم "Braids and Bows"، أي ضفائر وأقواس.
تشمل الصفحة صورها مع عائلتها ووالديها وخلال عمليات الصيد المختلفة التي يقومون بها، فضمن الصور العديدة للحيوانات التي قتلوها، هناك صور لها مع الكائنات التي قتلتها، دبٌ أسودٌ كبير، وعددٌ من الظباء والغزلان، وزرافة، وثورٌ كبير، وصور كائنات كثيرة قتلتها "أريانا" بكل وحشية، وحسب ترجمتنا في شاشة نيوز، جاءت التعليقات المختلفة بشكلٍ سلبي قائلة "غير مقبول. شيءٌ مقرف"، "أنتِ لا تستحقين الاحترام، تتكلمين عن حياة الأم الطبيعة بكل جحود"، حتى أن بعضهم تمنى للفتاة الموت.
العائلة
تكثر صور "أريانا" مع عائلتها، ففيها تكون مع والدها ووالدتها واخوتها في الصيد وفي صورها بعد قتل الحيوانات معهم، ولهذا جاءت بعض التعليقات على صورها قائلة "أبٌ طبيعي، من المفترض أن يأخذ طفلته لسفاري أفريقيا من أجل المتعة والفائدة، لا من أجل القتل"، وأكمل آخر قائلاً، "هذا شيءٌ فقبر ومحزن جداً، فأنا أتمنى أن يقتلها أحد الحيوانات وهي تحاول صيده في يومٍ من الأيام".
ولكن، أهم ما يجب تذكره أن فعل الصيد وقتل الحيوانات الضخمة قد تسبب في انتقادات ضخمة من وقتٍ لآخر، فمن الممكن أن أكثر عملية قتل كانت مثيرةً للجدل حدث العام الماضي، عندما قام طبيب الأسنانٍ الأمريكي "والتر بالمير"، عندما بأخذ حياةٍ سيسيل الأسد، المعروف بـ"الجميل الأسود الافريقي"، مما جدد النقاش الحاد حول موضوع الصيد، حسب ترجمتنا في شاشة نيوز.

حدثت ضجة كبيرة بعد أن نشرت "أريانا" صورتها مع الحمار الوحشي الذي قتلته وعلقت عليه "إن هذه كانت واحدة من صيد أحلامي بالضرورة"، هذا وقد أشارت الفتاة بوضوح أنها تحب الحيوانات أيضاً، ولكنها تحب صيدها أيضاً، وحسب ترجمتنا في شاشة نيوز، فإن أريانا وعائلتها صيادون منذ أجيال، وعرفها والدها على الصيد عندما كانت طفلةً صغيرة.
عند الحديث أيضاً عن صورة الزرافة هذه فإن والد أريانا قال إن الحديقة في جنوب أفريقيا سمحت لهم بصيدها، لأنها كانت تسبب مشاكل للزرافات الأخريات، فقد كانت حسب ترجمتنا في شاشة نيوز هي زرافة كبيرة في العمر وتأكل موارد الزرافات الأخريات التي يحتاجونها لحياتهم.
وقال والد أريانا، جوردين، أن لحوم الحيوانات الأخرى التي قتلتها ابنته تم التبرع بها لقرى محلية،  فإنه بالرغم من كل اعتراضات الناس على هذه الأفعال، إلا أن أريانا وعائلتها هم يعتبرون صيادين قانونيينَ.
وختاماً، أكدت أريانا، الطفلة ذات 12 عاماً، حسب ترجمتنا في شاشة نيوز، لتقريرٍ صدر اليوم في صحيفة الواشنطن بوست الأمريكية، أنها لن تتراجع عن الصيد "لأنها صيادة ولا يهم كلام الناس وآراؤهم أبداً".
ولكن بعد أن ظهرت "أريانا" على صفحات التواصل الاجتماعي، فإنها شاركت رأيها بضرورة دخول النساء لتعلم رياضة الصيد.

في السنوات الماضية ، بدأت الصيادات الفتيات ينتشرن في  حول العالم، ويعرف عنهم أكثر، وحسب تقريرٍ قديم لصحيفة الواشنطن بوست، "إن مشاركة النساء في الصيد ازدادت بنسبة 10% بين 2008 و 2012، وحسب ترجمتنا في شاشة نيوز، فإنه تبعاً للجمعية الوطنية لنشاطات الصيد والرماية"، فإنه في نفس الفترة انتشر الكره الشديد للصيادات الإناث."
المصدر: صحيفة الواشنطن بوست الأمريكية 

وحشية ما بعدها وحشية ..هذا ما فعله بإبنه الوحيد حتى يرضي زوجته الثانية

Posted: 20 Aug 2016 04:45 AM PDT

 ألقت شرطة قضاء الفاو في العراق القبض على شاب متهم بتعذيب ولده البالغ من العمر 11 عاما حتى فارق الحياة إرضاء لزوجته الثانية.

وأشار بيان لقيادة شرطة البصرة إلى تمكن الأخيرة من إلقاء القبض على والد الطفل بتهمة القتل العمد، وزوجته بتهمة التحريض على القتل وفق المادة 405 من قانون العقوبات العراقي، فيما سيتم إحالتهما إلى المحكمة المختصة بعد أن يتم إكمال جوانب التحقيق.


وأشار مصدر إلى أن الأب القاتل قام بضرب ابنه وحجزه في صالة البيت بدون أي جهاز تبريد، وحرمه من الطعام لمدة خمسة أيام حتى فارق الحياة.


وأوضح أن والدة الطفل توفيت وهو بعمر سنتين، فتكفلت به جدته، إلا أن والده قام بأخذه منها لتقوم زوجته الثانية بتعذيبه وحرمانه من الطعام وتحريض الأب عليه للتخلص منه.

حتى الميدالية الوحيدة الذهبية للعرب في أولمبياد ريو 2016 للأردني أحمد أبو غوش حاولت اسرائيل سرقتها بهذا الطريقة ونسبها لنفسها !!

Posted: 20 Aug 2016 04:31 AM PDT

 من باب السخرية، قام إفي ماير الناطق باسم الوكالة اليهودية بمحاولة نسب الإنجاز التاريخي الذي سجله الأردني أحمد أبو غوش في أولمبياد ريو دي جانيرو 2016 إلى دولة إسرائيل المزعومة.


أبو غوش (20 عاماً) توج بذهبية وزن 68 كغم ضمن منافسات التايكوندو ليصبح أول رياضي يفوز بالذهبية للأردن في تاريخ الأولمبياد ليحتفل العرب عامة والأردنيين خاصة بهذا الإنجاز التاريخي.

وبعد هذا الإنجاز أراد الإحتلال نسب الإنجاز له حيث قال ماير في تغريدة عبر حسابه الرسمي على موقع "تويتر": "عائلة الأردني أحمد أبو غوش الذي فاز بأول ميدالية ذهبية هي من قرية أبو غوش في إسرائيل. مبروك يا أحمد".


ويُشار إلى أن أبو غوش من أصل فلسطيني من قرية أبو غوش الواقعة بالقرب من القدس.

عاقب نفسه ليخسر وزنه الزائد.. شاهدوا كيف أصبح!! ستذهلكم النتيجة .. شاهدوا جسده الرشيق !

Posted: 20 Aug 2016 04:31 AM PDT

 خسر الرجل الأميركي باسكال بروكو حوالي 135 كيلوغراماً، بعدما وصل وزنه الى 260 كيلوغراماً، ما عرّض حياته للخطر.  وقرّر باسكال عقاب نفسه عبر المشي سيراً على الأقدام من وإلى متجر "وول مارت"، كلّما رغب بتناول الطعام، اذ أنّه أصبح يمشي 3 مرّات يومياً، أي حوالي 6 أميال. 

وخسر الرّجل في بادئ الأمر، 60 كيلوغراماً في أقل من عامين، ليستكمل فقدان الوزن عبر ممارسة الرياضة واتّباع نظام غذائي، ويزيل 30 رطلاً من الجلد الزائد، ويحقّق حلمه بالحصول على جسم رشيق.

0 التعليقات

إرسال تعليق