الثلاثاء، 22 مارس 2016

عالم المعرفة

عالم المعرفة


رجل تزوج 6 مرات وكل مرة يفشل زواجه وكانت نهايته بالسجن والسبب لا يصدق

Posted: 22 Mar 2016 05:52 AM PDT

يحكي رجل عجوزقصة حياتة وهوه فى اواخر السبعينات من عمره ، تزوج على مدار سنوات حياته من 6 سيدات لكن جميع هذه الزيجات كانت فاشلة ، هذا الرجل له من الاود و البنات 10 و من الاحفاد 21 ، و مثل كل الحكايات الواقعية التى ترفض الا ان تكون نهايتها درامية و مأساوية اكثر من كل الدراما التليفزيونية التى نشاهدها ، كانت نهاية حياة هذا الرجل مأساوية مثل حياته تماماً ، روميو العجوز لم يدفع سنوات عمره ثمن لعشقه للزواج لكن ايضاً لجريمة لم يرتكبها ، فخرج من السجن وحيداً لأن زوجاته السابقات قاموا بمقاطعته تماماً لأنه دمر حياتهن كما يقلن ، بدأ هذا العجوز بمفرده يبحث عن ابناءه الذين لا بتذكر اشكالهم و لا حتى اسمائهم.


هذا الرجل قضى 5 سنوات من عمره فى السجن لأن ابنتان من بناته قاموا بإتهامه امام المحكة بالضرب المبرح الذى تسبب فى حدوث عاهة ، بكى هذا الرجل امام القاضى و هو يُقسم بأنه لم يفعل و يؤكد له ان احدى زوجاته السابقات هى من اجبرت البنات على تلفيق هذه التهمة له لتنتقم منه و هو فى ذلك العمر ، لكن البنات كان معهم شهود الزور الذين حلفوا امام المحكمة انهم رأوه و هو يضرب بناته ضرباً مميتاً ، و امام شهادة الشهود و التقارير الطبية التى قاموا بتقديمها لم تجد المحكمة سوى ان تحكم عليه بالسجن خمس سنوات ، فالأدلة و الشهود هو ما يعنى المحكمة ولا دخل للقاضى فى ذمة الناس و ضمائرهم التى تُباع و تُشترى.


اكمل هذا الرجل حكايته قائلاً بأنه طوال فترة سجنه لم يأتِ احد لزيارته ، طوال 5 سنوات كاملة لم يأتِ اليه احد الحراس ليُخبره بأن هناك احداً ينتظره فى غرفة الزيارة ، لقد تبرأت عائلته منه ، فهو ابداً لم يكن الزوج المخلص او الاب الذى يحب ابناءه و يكفل اسرته من الاحتياجات المادية و النفسية ، فقد كان اهتمامه الاول و الاخير متجه الى النساء ، صحيح ان هذه العلاقات كانت فى اطار الزواج لكن من الواضح ان كل زواج جديد يكون خطأ اكبر يضيفه الى سجل حياته ، و اسوأ ما قد فعله هذا الرجل انه قام بالانجاب فى كل زواج دون ان ينتبه الى مسؤلياته تجاه هؤلاء الابناء.

الزواج الاول:

يُكمل الرجل حديثه قائلاً بأنه كان يعمل موظفاً فى احد المصالح الحكومية و كان دخله بسيط لكنه يكفى للعيش حياة كريمة ، كان فى بداية العشرينات عندما تزوج اول مرة ، كان يُحب زوجته بشدة و لم يبخل عليها بأى شىء تطلبه ، ثم اكتشف بالصدفة عندما كانت تتحدث الى احدى صديقاتها بأنها لا تحبه و تزوجته فقط لأنها لا تملك مال لا هى ولا اهلها و تريد من يتكفل بها ، كما علم بأنه تحب احد زملاءها فى الجامعة ، الجامعة التى كان قد شجعها على دخولها و سدد لها كل مصاريفها ، فى هذا الوقت كان قد انجب طفله الاول لكنه لن يستطيع ان يعيش معها بعد ان علم بأنها تحب رجل غيره ، فقام بتطليقها و ترك لها طفله الاول.


الزواج التانى :
بمجرد طلاقه قرر ان ينسى الماضى بكل ما فيه و ان يبدأ حياته من جديد و يتزوج مرة اخرى ، و بالفعل كان يشترى بعض مستلزماته و تعرف على بائعة فى احدى محلات الملابس و كانت رائعة الجمال فأعجب و طلب منها الزواج و على الفور وافقت و تم الزفاف سريعاً ، لكن فى ليلة الدخلة صُدم اكبر صدمة فى حياته ، فلم تكن زوجته بكراً و كان على وشك قتلها لكنها بكت كثيراً و اخبرته بأنها ستقول الحقيقة ، كانت الحقيقة التى اخبرته بها ان والدها قام بتزويجها الى احد اقاربها رغماً عنها و بأنها لم تُطق العيش معه فهربت ، و كانت هذه المرأة من محافظة البحيرة ، لم يصدق الزوج هذه الرواية و ذهب الى البحيرة ليسأل ويتأكد بنفسه و بالفعل كانت روايتها صادقة ، فذهب الى والدها و اخبره بأنه متزوج من ابنته لكنها الآن مازالت متزوجة من زوجها الاول ، فقام الاب بتطليق ابنته من زوجها القديم حتى لا تُتهم بالجمع بين زوجين.
رجع الزوج الى البيت و مرت السنوات و انجبت زوجته 5 اطفال ، لكن الشك كان يملأ قلبه طوال هذه السنوات و كان لا يثق بها و كان هذا يظهر جيداً من خلال معاملته لها ، ثم بدأ يضربها كثيراً حتى هربت زوجته منه فى النهاية بعد 10 سنوات من الزواج ، هربت و تركت له 5 ابناء رفض ان يتحمل مسؤوليتهم فتركهم بعد ان اوصى الجيران عليهم و بدأ رحلة جديدة فى البحث عن زوجة تسعده.



الزواج الثالث :
فى ذلك الوقت جاءته فرصة للسفر للعمل فى احدى دول الخليج لمدة عام و بالطبع وافق ، هناك تعرف على امرأة ارملة مصرية تعيش هناك و كان زوجها قد توفى و هى فى الغربة ، كانت اصغر منه بـ 10 سنوات لكنه فكر بأنها قد تعوضه عن سنوات الشك التى عاشها مع زوجته الثانية ، تزوج من هذه المرأة و ظن ان الحياة قد بدأت تبتسم له كثيراً ، و لم يمر كثير من الوقت حتى كانت زوجته قد هربت منه بعد ان تركت رسالة كانت تعتذر فى محتواها عن هروبها و سرقة اثاث منزلهم بالكامل و بيعه قبل ان تعود الى مصر ، كما طلبت منه ان يقوم بتطليقها لأنه لن يستطيع ايجادها مرة اخرى. بكى كثيراً و اكتأب و قرر الا يتزوج مرة اخرى ،


الزواج الرابع :
بدأ يجمع امتعته ليعود الى القاهرة مرة اخرى ، و لم تمر سوى شهور قليلة حتى ساقه القدر وهو يتجول فى الحسين الى فتاة فى العشرين من عمرها تجلس بعيداً بمفردها و تبكى بحرقة، لفتت نظره واقترب منها ليتحدث اليها ويعرف ما يُبكيها، اخبرته بأنها هربت من عائلتها لأنهم يرغبون فى ان يزوجوها من شخص لا تريده، جلس ليتحدث معها حتى مرت ساعات ثم عرض عليها الزواج، وبالتأكيد لم يكون امامها سوى ان توافق حتى تتمكن من العودة الى منزله لأنها لم يكن لديها مكان تبات فيه، على الرغم من انها كانت اصغر منه بسنوات كثيرة لكن زواجهم كان سعيداً واستمر لسنوات رزقهم الله فيها بطفل، بعد ان انجبت هذا الطفل اتصل بوالدها واعطاه عنوانهم ليأتى ويزورهم ويرى حفيده ويتصالح مع ابنته، لكن الاب قام بإبتزازه فقرر ان يقوم بتطليقها بعد ان وعدها بالتكفل بمصاريفها هى والطفل بعد الطلاق.


الزواج الرابع:
قرر بعدها ان يتزوج من امرأة ريفية تعرف عليها فى المترو، وتزوجها بالفعل وحملت هذه المرأة لكنها توفيت اثناء الولادة ولحق بها الطفل بعد 40 يوم من ولادته. فى ذلك الوقت كان ابناءه قد كبروا واصبحوا فى سن الزواج، لكنه لم يهتم بأن يعرف اى شىء عنهم، ولا عن زوجاتها السابقات كيف يدبرون حياتهم، كل ما كان يهتم به هو التفكير فى الزواج بعد كل طلاق، حتى جاء يوم وارادت تحدى زوجاته السابقات الانتقام منه، فقامت بدعوته الى منزلها بحجة خطوبة ابنته، لكن بمجرد دخوله المنزل وجد الشرطة تطوقه من كل اتجاه وتتهمه بأنه اعتدى على بناته بالضرب المبرح، ومن الشرطة الى النيابة ومن النيابة الى المحكمة ولم يصدقه احد بأنه لم يضرب بناته ابداً لأنه لا يراهم من الاصل، يبكى هذا العجوز بمرارة ويعبر عن مدى ندمه واهماله لأبناءه طوال هذه السنوات و بأنه الآن يدفع الثمن من السجن والوحدة ونكران ابناءه واحفاده له.



لا ترمي أكياس الشاي بعد استعمالها ... شاهدوا ماذا يمكن أن تفعل بها ؟ فوائد رهيبة

Posted: 22 Mar 2016 05:30 AM PDT


لا تلقي أكياس الشاي بعد استخدامها فالكثير منا يجهل ما يمكن الاستفادة من وراء تلك الأكياس التي لا نلقي لها بال ولا اهتمام فقد تحدث أحد أطباء الأعشاب أن أكياس الشاي السمتعملة والمجففة قد تكون سراً في ثراء أو توفير مبلغ من المال عن كهل صاحبه فأكياس الشاي قد تغنيك عن شراء كل انواع كريمات البشرة فهو مفيد جداً للبشرة وسنستطرد تفاصيل فوائد أكياس الشاي المستعملة لك ولعائلتك بالتفصيل وتوفر عن كاهلك الكثير من المال في ظل الأوضاع الإقتصادية التي تزداد صعوبة والغلاء المعيشي التي يمر به الوطن العربي والعالم بشكل عام ـ فأكياس الشاي يمكن استخدامها في عدة مجالات مفيدة لتكن ذات أهمية نادرة ومميزة



 1- إزالة حب الشباب ::- فيمكن لك من خلال تلك الأكياس مسح حب الشباب بطريقة مميزة دون الحاجة لادوية ومرطبات باهضة الثمن تشترى من الصيدليات والعيادات الخارجية .



 2- يعالج احمرار الأعين ::- ضعي كيسين من الشاي المستعمل على الأعين التي تعاني الاحمرار والمرض واتركه مدة 3 دقائق وستلاحظ ارتياح كبير وانخفاض الألم .


 3- قروح الفم ::- فتعد أكياس الشاي مطهر فعال لقروح الفم الناجمة عن الإلتهابات والتي تسبب ألم كبير لصاحبه عند تناول الطعام أو الكلام حيث أنها تقضي على البكتريا والجراثيم .


 4- النظافة ::- يمكن الإستفادة من هذه الأكياس كأداة ملعمة ومنظفة للاواني والمرايا والأثاث المنزلي


5- طهي اللحوم ::- اللحوم بحاجة لطعي جيد لتكن لذيذة وطهيها يحتاج وقت طويل على النار مما يعني استهلاك كم كبير من الغاز والآن بات بامكانك توفير ذاك الوقت من خلال نقع اللحم مع الخل والزيت وكيس من الشاي فلن تحصل على لحم طريّ فقط بل على نكهة غنية ولذيذة أيضاً.

 6- التخلص من روائح الملابس القديمة والمتروكة في الخزانة ::- حيث أنها تحارب الرطوبة والروائح الكريهية والأحذية الكريهية من خلال وضع كيس من الشاي المستعمل في المكان الذي يخرج منه الرائحة الكريهية فستلاحظ النتيجة المميزة بعد سويعات قلائل .

هذه الفتاة عاشت في غيبوبة لمدة 42 سنة والسبب لا يصدق وتوفى كل شخص حاول الإعتناء بها !

Posted: 22 Mar 2016 04:25 AM PDT


الفتاة الأمريكية Edwarda O'bara كانت فتاة موهوبة وطامحة ومحبوبة من جميع الناس، حتى عمر ال16 عام حينما أصيبت بغيبوبة ناتجة عن مرض السكري وقبلها مباشرة طلبت من أمها Kayle أن لا تتركها أبدًا ولكن هي وأمها كان مستحيلا أن يخطر على بالهما حجم المحنة والغيبوبة الأسطورية المقبلة عليهم. الفتاة Edwarda دخلت في غيبوبة سنة 1970 وماتت منها سنة 2012 عند عمر ال59! أمها لم تتركها طول هذه المدة واعتنت بها، أبوها توفي من أزمة قلبية بسبب الإجهاد الناتج عن الإعتناء بها، ولكن أمها لم تترك المهمة وأكملت اهتمامها بها إلى أن توفيت وعمرها 80 سنة (عام 2008).. وبعدها؛ تولت أختها مهمة رعايتها والإهتمام بها وهي في الغيبوبة حتى توفيت Edwarda عام 2012م!! كانوا يقومون بالاحتفال بعيد ميلادها كل سنة وبكل ذكرياتها وكأنها واعية تماما. فقط حاول أن تتخيل الإعتناء بشخص لمدة 42 سنة بدون كلل ولا ملل، أو فكرة أن تدخل في حالة من اللاوعي لا حي ولا ميت لمثل هذه المدة!




 بدأت قصة إدواردا في الوقت الذي كان فيه مرضى السكري يتناولون دواء الأنسولين عن طريق الفم، والذي حظر استعماله للأطفال في وقت لاحق، نظراً للأعراض الجانبية التي يمكن أن يتسبب بها. وأدت إصابة إدواردا بالأنفلونزا، إلى شعورها بالغثيان عندما كانت بعمر 16 عاماً، وتقيؤها المستمر أدى إلى خروج الأنسولين من المعدة، مما أدى إلى زيادة مستوى السكر في دمها، ودخولها في غيبوبة بعد انقطاع الأكسجين عن دماغها، وإصابتها بفشل رئوي وكلوي.

 ومازال الطبيب الذي أشرف على حالة إدواردا، لويس تشايكين، يتذكر الوعد الذي قطعته والدتها كاثرين، لابنتها، عندما كانت ترافقها في غرفة الطوارئ عام 1970، بأنها لن تتركها أبداً، حيث بقيت تعتني بابنتها طوال 38 عاماً، إلى أن توفيت الأم عام 2008. وقد حظيت إدواردا بزيارة للرئيس الأمريكي السابق بيل كلينتون، إلى جانب العديد من الشخصيات الشهيرة الأخرى على مدى السنوات الماضية. كما تلقت إدواردا العديد من الزيارات من مختلف دول العالم، لاعتقادهم بقدرتها الشفائية المنبعثة من حب والدتها غير المشروط لها، خاصةً بعدما شفيت مريضة بسرطان الدماغ،



 بعد أشهر فقط من زيارتها لإدواردا. وأكد بعض الأشخاص شعورهم بوجود هالة من الطاقة في غرفة إدواردا الواقعة في منزل الأسرة في شمال ميامي. وقد تعرضت إدواردا لتهديدات بالقتل، بعدما تلقت العائلة مكالمة هاتفية عام 1989 أوحت بأن هنالك من يريدون "إراحتها من معاناتها"، حيث أطلقت ثلاث رصاصات باتجاه منزل العائلة لكن لم يصب أحد بأذى.

هل تعرفون من تكون هذه الفتاة النيجيرية المسلة التي طلب أوباما مقابلتها بنفسه وماذا فعلت !!

Posted: 22 Mar 2016 04:07 AM PDT


العبقرية النيجيرية المسلمة "سهيلا ابراهيم" البالغة من العمر 19 عاما ، تم تكريمها باستقبال رسمي في في القاعة الخضراء في البيت الأبيض تقديرا على نجاحها و نبوغها العلمى حيث استقبلها الرئيس الأمريكي، باراك أوباما ، والسيدة الأولى ميشيل اوباما ضمن فاعليات احتفال شهر تاريخ الأميركيين الأفارقة Black HistoryMonth. وسهيلا ابراهيم قد انضمت الى "دورى اللبلاب" عضوا عن جامعة هارفارد حينما كانت في سن 15، و هى الرابطة التى ترعى النشاط الرياضى لفرق افضل ثمان جامعات كبرى فى شمال شرق الولايات المتحدة ، وتدرس حاليا بيولوجيا الأعصاب – وهو فرع من فروع العلم الذي يدرس الدماغ البشرية ، وتم اختيارها ضمن قائمة " اذكى50 مراهقا في العالم" .


 وتتحدث " سهيلة " اربع لغات العربية و الانجليزية و الاسبانية و اللاتينية ، وفى مرحلة قبولها الجامعى ، تم قبول اوراقها بنحو 13 جامعة امريكية عليا ، بما في ذلك معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، جامعة برينستون، كولومبيا، و لكن وقع اختيارها على جامعة هارفارد ، لتصبح واحدة من أصغر الطلاب الذين التحقوا بالجامعة العريقة على طول تاريخها ، و سوف تتخرج "سهيلة" فى مايو المقبل لتصبح واحدة من اصغر الخريجين سنا ايضا . و فى كلمة ترحيبية ، قال الرئيس أوباما أن "هناك الكثير من المراهقين في العالم مثل سهيلا، فهى واحدة من اذكى 50 مراهق بالعالم ، وهى سيدة شابة رائعة ، ونحن فخورون جدا بانجزاتها و فى انتظار المزيد منها ، و مثل سهيلا من الشباب هم من يعكس تاريخنا و يلهم مستقبلنا ".


 بينما قالت سهيلا إبراهيم التى سبق و نجحت فى تخطي اثنين من الدرجات المدرسية قبل التحاقها بهارفارد فى سن صغيرة " ان مفتاح النجاح هو معرفة ما تحبان تتعلمه و تعرفه فى سن مبكرة ، و هو ما تحقق معها فى سن الخامسة .. كذلك يجب ان تكون متحمسا لما تفعله، وأنا متحمسة لمعظم ما افعله ، وخاصة في الرياضيات والعلوم". و تقول والدتها "شكيرتا إبراهيم Shakirat Ibraheem " ان ابنتها بدات الطريق نحو الحياة الاكاديمية منذ كانت فى رياض الأطفال حيث كانت تحاول أن تفعل كل شيء بمفردها 'انها دائما مستقلة، ولم تحصل على المساعدة في اداء الواجبات المنزلية من اى احد ". شهد تكريم " سهيلا " عددا من أعضاء الكونجرس الأمريكي، بما في ذلك نانسي بيلوسي، وأعضاء من كتلة النواب السود بالكونجرس..

و هو الحدث الذى ياتى ضمن احتفالات البيت الابيض بشهر " تاريخ الامريكان الافارقة " و هو الاحتفال الذى تشهده البلاد فى شهر فبراير كل عام احتفاءا بما حققه السود الافارقه للمجتمع الامريكي و يتم تكريم النماذج المشرفة منهم تقديرا للدور المركزي الذي لعبه الأمريكيين من أصل أفريقي في كل جانب من جوانب الحياة الأمريكية وخاصة فى مسيرة من أجل الحرية والمساواة، وفرص العمل والعدالة، وقانون الحقوق المدنية، وقانون حقوق التصويت، و المساهمات العميقة للأمريكيين من أصل أفريقي في دعم الثقافة الأميركية.

وزير الداخلية مهدد بالإطاحة والسبب !! وشاهد من المرشح خلفا منه في التعديل الوزاري الجديد !

Posted: 22 Mar 2016 03:31 AM PDT

دخل اللواء مجدي عبد الغفار، وزير الداخلية، بورصة التوقعات الخاصة بأسماء الوزراء المغادرين، لحكومة المهندس شريف إسماعيل، في التعديل الوزاري الجديد، بعد أن كان أقرب الوزراء الباقين في مواقعهم. وقالت مصادر أمنية، إن حادث استهداف كمين الصفا الأخير، الذي راح ضحيته أكثر من 18 ضابطا ومجندا بالشرطة، السبت الماضي، جعل "عبد الغفار" يعود إلى بورصة أسماء الوزراء المغادرين، بعد أن كان قاب قوسين أو أدنى من البقاء، برغم أزمات أمناء الشرطة، وتكرار حالات الاعتداء من جانب بعض ضباط الشرطة تجاه مواطنين، وعودة ظهور العبوات الناسفة من جديد، في شوارع القاهرة والجيزة.


وذكرت المصادر أن أبرز المرشحين لخلافة "عبد الغفار"، هو اللواء سيد جاد الحق، مدير مصلحة الأمن العام، الذي دخل بورصة ترشيحات الوزراء الجدد، بقوة، في التعديل الجديد. وتولى "جاد الحق" جهاز الأمن العام، في ديسمبر 2015، وأصبح الآن المرشح الأول لخلافة "عبد الغفار"، بعد مرور أكثر من 80 يوما، على توليه المسؤولية، بقرار من اللواء مجدي عبد الغفار، خلال حركة التنقلات الأخيرة لقيادات الوزارة، في ديسمبر الماضي. وقبل جهاز الأمن العام، تنقل "جاد الحق"، بين العديد من المواقع الامنية، حيث عمل كمدير لأمن الغربية، ثم انتقل للعمل بقطاع الأمن العام أثناء فترة وزارة اللواء أحمد جمال الدين،


وزير الداخلية الأسبق، ثم عاد مديرًا لأمن بورسعيد، ثم مساعدًا للوزير لشرطة النقل والمواصلات، ثم مديرا لقطاع المباحث الجنائية بالوزارة، قبل تعيينه رئيسا لجهاز الأمن العام. واشتهر "جاد الحق"، وقت توليه ادارة شرطة النقل والمواصلات، بجولاته في محطات المترو وقطارات السكة الحديد، وكان صاحب قرار تخصيص دفعات من المجندين، داخل محطات المترو، للمساهمة في أعمال التأمين داخل المحطات، ومكافحة التحرش، ووقف السرقات والمشاجرات بين الركاب.

0 التعليقات

إرسال تعليق