عالم المعرفة |
- شاهد ماذا فعل هذا الطالب بمدير المدرسة عندما حاول ضربه أمام زملائه في الفصل !!
- ما هي أكثر تسمية يكرهها تنظيم “الدولة الاسلامية في العراق والشام” وهدد بقطع لسان من استخدمها؟؟
- «داعش» ينشر فيديو لـ21 كرديا في أقفاص تمهيدا لحرقهم على طريقة «الكساسبة».
- عملية عسكرية خاطفة للجيش التركي تنقل 40 جنديا ورفات جد العثمانيين خارج مناطق نفوذ داعش بسوريا
- الملك سلمان بن عبدالعزيز يوجه رسالة قوية إلى داعش والإرهابين شاهد نص الرسالة .
شاهد ماذا فعل هذا الطالب بمدير المدرسة عندما حاول ضربه أمام زملائه في الفصل !! Posted: 22 Feb 2015 11:32 AM PST |
ما هي أكثر تسمية يكرهها تنظيم “الدولة الاسلامية في العراق والشام” وهدد بقطع لسان من استخدمها؟؟ Posted: 22 Feb 2015 08:38 AM PST |
«داعش» ينشر فيديو لـ21 كرديا في أقفاص تمهيدا لحرقهم على طريقة «الكساسبة». Posted: 22 Feb 2015 11:34 AM PST تداول أنصار تنظيم «داعش» على شبكة الإنترنت، مساء السبت، تسجيلا مصورا منسوبا للتنظيم يظهر فيه 21 شخصا بزي الإعدام البرتقالي، قال إنهم أسرى من قوات البيشمركة (جيش إقليم شمال العراق) وعناصر شرطة وضباط أكراد في الجيش العراقي. شاهد ايضا :الناجي الوحيد من مذبحة داعش يحكي ما حدث بالتفصيل .. شىء لا يصدق اضغط هنا لتشاهد التسجيل المصور صدر عن إعلام ما أطلق عليه التنظيم «ولاية كركوك»، شمالي العراق، تحت عنوان «ويشف صدور قوم مؤمنين»، وبلغت مدته نحو 9 دقائق. ويظهر في التسجيل المصور، عناصر من «داعش» وهم يقتادون 21 شخصا يرتدون زي الإعدام البرتقالي، قبل أن يظهر هؤلاء الأشخاص في أقفاص حديدية شبيهة بذلك الذي ظهر فيه الطيار الأردني معاذ الكساسبة، أوائل الشهر الجاري، قبل حرقه حيا. وأجرى متحدث من التنظيم مقابلات مع حبيسي الأقفاص، قالوا خلالها بالكردية، مصحوبة بترجمة عربية، إنهم كانوا على خطأ، ووجهوا انتقادات لقوات البيشمركة ومسؤولين أكراد لمشاركتهم في التحالف الدولي ضد «داعش». كما ظهر في التسجيل، الأسرى أنفسهم وهم موضوعين في أقفاص حديدية مثبتة على سيارات، ويتم التجول بهم أمام حشود من الناس في كركوك، وهو الأمر الذي ظهر قبل أيام في صور وتسجيلات غير رسمية من قبل التنظيم. وفي نهاية التسجيل، ظهر مسلحون من «داعش»، وهم يقتادون الأسرى ذاتهم، ويجبرونهم على الجثو أمامهم على الأرض في وضعية الذبح. وتم خلال التسجيل الجديد التعريف بالأسرى الـ21 من حيث الاسم والسكن والعمل الذي كان منقسما بين عناصر في البيشمركة وضباط أكراد في شرطة كركوك وبينهم ضابطين أكراد برتبة مقدم وعميد في «الجيش الصفوي» في إشارة إلى الجيش العراقي. ولم يتبين مصير الأشخاص خلال التسجيل فيما يبدو وكأنه رسالة ضغط على المقاتلين والقادة الأكراد والبيشمركة لمراجعة حساباتهم بخصوص قتال التنظيم بدعم من قوات التحالف. |
عملية عسكرية خاطفة للجيش التركي تنقل 40 جنديا ورفات جد العثمانيين خارج مناطق نفوذ داعش بسوريا Posted: 22 Feb 2015 07:56 AM PST أعلنت السلطات التركية عن تنفيذ عملية عسكرية داخل الأراضي السورية لترتيب انسحاب عشرات من الجنود الأتراك من قلعة تعود ملكيتها للدول التركية، وتمثل الجيب الوحيد لتركيا خارج حدودها، وتضم رفات جد السلالة العثمانية السابقة، سليمان شاه. وجاء التدخل العسكري التركي بعد ورود معلومات قبل أيام عن حصار عناصر تنظيم الدولة الإسلامية للجيب التركي الذي لا يبعد كثيرا عن مدينة الرقة، المعقل الرئيسي للتنظيم في سوريا، ويتولى حراسته ما يقرب من 40 جنديا تركيا بموجب اتفاق دولي يعود لسنوات طويلة خلت بين سوريا وتركيا. أما رئيس الوزراء التركي، أحمد داود أوغلو، فقال عبر حسابه بموقع تويتر: "الجنود الذين خدموا بشرف حتى اليوم بضريح سليمان شاه عادوا إلى وطنهم" مضيفا أن الجنود اصطحبوا معهم رفات سليمان شاه لتبقى في تركيا بشكل مؤقت قبل تأمين مكان جديد آمن لها، مؤكدا على أن ذلك المكان "داخل سوريا ويخضع لسيطرة القوات التركية ويرفع عليه العلم التركي." وعلمت CNN من مسؤول تركي بأن العملية شهدت مقتل أحد الجنود الأتراك، ولكن الجيش التركي عاد في بيان له وذكر بأن القتيل سقط جراء "حادث" نافيا وقوع اشتباكات. ويطلق الأتراك على ذلك الجيب اسم "كابر كالسي" أما تسميته العربية فهي "قلعة جعبر"، وهو يخضع للسيادة التركية رغم أنه يبعد أميالا عديدة عن الحدود التركية، ويقع إلى القرب من مدينة الرقة، التي تشكل حاليا عاصمة تنظيم داعش، وذلك بسبب وجود ما يعتقد أنه قبر سليمان شاه، جد السلالة العثمانية، التي حكمت لقرون الدولة العثمانية. ولا يقطن أحد في الجيب الواقع وسط الصحراء سوى عدد من عناصر الجيش التركي الذين يتولون حراسة الموقع ويرفعون علم بلادهم عليه، ويعتقد أن الموقع هو دليل على رحلة الأسرة العثمانية التي ظهرت في البدء وسط آسيا وعاشت لفترة في الأراضي الإيرانية، ومن ثم تحركت نحو العراق وسوريا، قبل أن يستقر بها المطاف في تركيا. وعند وفاة سليمان شاه، الذي كان في ذلك الوقت زعيما لإحدى القبائل التركية عام 1236، جرى دفنه قرب موطن قبيلته على نهر الفرات بسوريا، غير أن القبيلة رحلت لاحقا لاستكمال رحلتها إلى تركيا، وقام حفيد سليمان، وهو عثمان، بتأسيس أول شكل من أشكال الدولة في تلك المنطقة لتنمو رقعة سيطرة الأسرة شيئا فشيئا حتى تحولت إلى امبراطورية. وبعد ذلك بسنوات، قرر السلطان العثماني، عبدالحميد الثاني، تكريم ذكرى جد الأسرة ورحلته الطويلة عبر بناء ضريح حول قبره، وقد كان هذا القبر من بين الرموز القومية التركية التي اضطر حتى الزعيم مصطفى كمال أتاتورك إلى الحفاظ عليها بموجب معاهدة مع الفرنسيين. وفي عام 1973 جرى الاتفاق بين تركيا وأنقرة على نقل قبر سليمان شاه من موقعه السابق إلى موقعه الحالي بهدف تجنب إغراقه بمياه نهر الفرات مع بناء سد الطبقة. ومع تصاعد التوتر على الحدود بين تركيا وسوريا واقتراب موعد التصويت على إمكانية التدخل العسكري ضد داعش في تركيا يعود الضريح الذي كاد النسيان أن يلفه إلى الواجهة، إذ يمكن أن يتحول إلى "عقب أخيل" بحال تعرضه للهجوم، أو يشكل "حصان طراودة" التي يتيح للأتراك إيجاد مبررات إضافية للتدخل. |
الملك سلمان بن عبدالعزيز يوجه رسالة قوية إلى داعش والإرهابين شاهد نص الرسالة . Posted: 22 Feb 2015 07:34 AM PST أكد العاهل السعودى الملك سلمان بن عبد العزيز أن المملكة لم تدخر جهدا فى مكافحة كل صور الإرهاب بكل الحزم وعلى كل الأصعدة، مشيرا إلى أن "الإرهابيين أعطوا المتربصين فرصة الطعن فى ديننا". جاء ذلك في كلمة للعاهل السعودي ألقاها نيابة عنه الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، اليوم، فى حفل افتتاح المؤتمر العالمى "الإسلام ومحاربة الإرهاب" الذى تنظمه رابطة العالم الإسلامى بمقرها فى مكة المكرمة. وقال الملك سلمان، في كلمته: "إنكم لتجتمعون اليوم على أمر جلل يهدد أمتنا الإسلامية والعالم أجمع بعظيم الخطر جراء تغول الإرهاب المتأسلم بالقتل والغصب والنهب وألوان شتى من العدوان الآثم فى كثير من الأرجاء جاوزت جرائمه حدود عالمنا الإسلامى". وأوضح سلمان أن "الخطر الأعظم على أمتنا أن هؤلاء الإرهابيين الضالين المضلين أعطوا الفرصة للمغرضين المتربصين بالإسلام أن يطعنوا فى ديننا الحنيف ويتهموا أتباعه الذى يزيد عددهم على المليار ونصف المليار بجرم هذا الفصيل السفيه". وتابع الملك سلمان "سوغت جرائمهم المنكرة تجريد الحملات العدائية ضد الأمة ودينها وخيرة رجالها وترويج صورة الإرهاب البشعة فى أذهان الكثير من غير المسلمين على أنها طابع الإسلام وأمته وتوظيفها لشحن الرأى العام العالمى بكراهية المسلمين كافة واعتبارهم محل اتهام ومصدر خوف وقلق فضلا عن الحرج والارتباك الذى تعرضت له الدول الإسلامية ومنظماتها وشعوبها أمام الدول والشعوب التى تربطها بنا علاقات تعاون". وأشار إلى أن "هذه العلاقات كادت تهتز وتتراجع فى إطار موجة من الضيق بالمسلمين والتحامل عليهم جراء هذه الجرائم الإرهابية". وأوضح الملك سلمان أن " المملكة لم تدخر جهدا فى مكافحة الإرهاب فكرا وممارسة بكل الحزم وعلى كل الأصعدة "، وكذا تشارك" قواتنا الجوية فى التحالف الدولى لمواجهة الإرهاب"، كما تصدى" علماؤنا بالرد الحاسم على ما يبثه الإرهابيون من مسوغات دينية باطلة "، مؤكدا "أن الوسطية والاعتدال والسماحة هى سمات الإسلام ومنهاجه القويم". وأضاف أن "على الأصعدة العربية والإقليمية والإسلامية وضعت المملكة يدها فى أيدى الأشقاء لمواجهة الظاهرة الإرهابية أمنيا وفكريا وقانونيا وكانت هى الداعية إلى إقامة مركز الحوار بين المذاهب الإسلامية". وقال الملك سلمان فى كلمته "إدراكا من المملكة جاءت رعايتى لعقد هذا المؤتمر فى إطار رابطة العالم الإسلامى لتشكيل منظومة إسلامية جماعية تتصدى لتشويه الإرهاب صورة الإسلام والمسلمين فى العالم وتدرأ خطره العظيم على كيان أمتنا الإسلامية بل وعلى العالم أجمع" . ودعا الملك السعودي إلى ضرورة "وضع خطة استراتيجية فاعلة نلتزم بها جميعا لمكافحة هذا الداء الوبال الذى هو صنيعة الفكر المتطرف لهؤلاء الجهال والعملاء". وتابع الملك سلمان "أؤكد لكم أن أمتكم الإسلامية وكل شرفاء العالم على ثقة تامة بأن تصدر عن مؤتمركم الموقر نتائج عملية تعطى دفعا منظما وقويا للجهود المبذولة على مسار التصدى لهذه الظاهرة الدخيلة على عالمينا العربى والإسلامى وتقطع الطريق على الذى يستغلون هذه الآفة لخدمة أغراضهم ومآربهم على حساب مصالح أمتنا وأمن شعوبها واستقرار". |
You are subscribed to email updates from عالم المعرفة To stop receiving these emails, you may unsubscribe now. | Email delivery powered by Google |
Google Inc., 1600 Amphitheatre Parkway, Mountain View, CA 94043, United States |
0 التعليقات
إرسال تعليق