/ غير مصنف / مدونة المحترف للمعلوميات

السبت، 29 أكتوبر 2016

مدونة المحترف للمعلوميات

التاريخ - 

مدونة المحترف للمعلوميات

Link to موضوع جديد لك

أمازون تحاول مجابهة العملاق الصيني علي بابا عبر إطلاق خدمتها Amazon Prime بالسوق الصينية

Posted: 29 Oct 2016 11:24 AM PDT

أعلنت أمازون يوم الجمعة انطلاق خدمتها Amazon Prime  رسميا في السوق الصينية لمجابهة العملاق الصيني "علي بابا".


وتعرف خدمة Amazon Prime بتقديم عروض شراء مناسبة للمنخرطين بالخدمة إضافة  للشحن المجاني لبعص أنواع السلع و الاستفادة خدمات الفيديو و الموسيقى مقابل 99 دولار في السنة  بالنسبة للمشتركين بأمريكا، غير أن المستخدم الصيني الآن سيمكنه التسجيل في الخدمة ب 58 دولار تقريبا لكن مع عدم القدرة على ولوج خدمات الموسيقى و الفيديو.

ورغم محاولات أمازون المتكررة لاكتساب السوق الصيني إلا أنها لا تمتلك سوى نسبة جد ضئيلة منه، فالعديد من الشركات ك "علي بابا" و موقع "dj.com" تكتسح السوق الصينية نظرا لخدمات التوصيل المجانية وأثمنة السلع المنخفضة مقارنة بنظيرتها الأمريكية.

وجدير بالذكر أن أمازون أطلقت نفس الخدمة بالسوق الهندية، بعدما  أعلنت عن ارتفاع نسبة اكتساحها لهذه السوق الخصبة والتي لا تعرف منافسة شديدة كالسوق الصينية .

ثغرة جد خطيرة تهدد مستخدمي نظام التشغيل ويندوز بكافة إصداراته !!!

Posted: 29 Oct 2016 10:14 AM PDT

 
قام فريق من الباحثين في شركة الأمن السيبراني enSilo باكتشاف طريقة جديدة تمكن المهاجمين من حقن أكواد برمجية خبيثة بأي حاسوب يستخدم نظام التشغيل ويندوز، ولحدود الساعة لا يوجد أي ترقيع أو مضاد فيروسات يمكنه وقف عمل هذا الهجوم، الأمر الذي يعرض ملايين المستخدمين حول العالم لخطر الاختراق !

وقد أطلق اسم " AtomBombing " على هذه الطريقة إذ تمكن من تنفيد هجوم " man-in-the-middle " على المتصفحات، التحكم بسطح المكتب، الوصول إلى بيانات المتصفحات بما فيها كلمات السر المشفرة، حقن المتصفح والتعديل على المحتوى الشيء الذي يمكن أن يؤدي لاختراق الحسابات البنكية للضحية ....

ويبقى الأمر الأكثر خطورة هو صعوبة إصدار ترقيع لهذه الثغرة لأنها تستغل ضعف بنية تصميم نظام ويندوز  لذلك فكل إصداراته  بما فيها النظام الأخير ويندوز 10 يشتغل عليها الهجوم حسب تصريح الباحث الأمني "Tal Liberman" بنفس الفريق.

75% من مستخدمي الأنترنت سيكونون من منصات الموبايل بحلول سنة 2017

Posted: 29 Oct 2016 06:08 AM PDT



في تقرير نشر على رويترز، تقول وكالة زينيث (Zenith) أن 75% من مستخدمي الأنترنت بحلول سنة 2017 سيكونون من الموبايل (هواتف ذكية، لوحات إلكترونية..) وذلك بزيادة طفيفة عن العام الحالي، حيث أن عدد المستعملين الذين يلجون الشبكة من على المنصات المحمولة في تزايد على مدى الأربع سنوات الأخيرة.

سبق وأن توقعت الوكالة في تقرير لها يوم الخميس الماضي أن 71% من استهلاك الأنترنت سيكون من منصات الموبايل لسنة 2016.

كما أن 60% من اجمالي الإنفاق بالدولار على الإعلانات سيأتي من إعلانات الموبايل بحلول سنة 2018. ما يعني أن اجمالي الإنفاق على إعلانات الموبايل لسنة 2018 قد يصل إلى 134 مليار دولار متجاوزا بذلك اجمالي الانفاق على الصحف، المجلات، السينما، واعلانات الهواء الطلق مجتمعة.

والملاحظ حاليا أنه يحدث تدفق كبير للدولارات من قطاع الإعلان التلفزي إلى عالم التكنلوجيا حيث يتسارع المعلنين نحو غوغل وفيسبوك أو سنابشات للحصول على زبناء مستهدفين بشكل أكبر.

ويقول سكوت سينجر وهو خبير في مجال الاستشارات الاعلانية : 
في أربع سنوات، تم الانتقال من 40% إلى 70% من اجمالي استخدام الأنترنت من على الموبايل

وأضاف أن هذا التوجه نحو الموبايل هو الذي يقود إلى انتقال ملايين الدولارات المخصصة للإعلان إلى الصفقات الإعلانية النقالة وإذكاء مجال الاتصالات ووسائل الإعلام .

خطير: اتهامات واسعة لفيسبوك بالعنصرية العرقية

Posted: 29 Oct 2016 05:47 AM PDT

تتواصل مشاكل فيسبوك مع الاتهامات المستمرة لها بانتهاك خصوصية المستخدمين وبيع بياناتهم للمعلنين بشكل علني ورغما عن أنف المستخدم الذي لا يجد له مفرا إلا الموافقة على شروط فيسبوك القاسية. 

هذه المرة، اتخذت هذه الاتهامات منحى خطير جدا قد يشكل صفعة لسمعة فيسبوك وتبجحها باحترامها لمختلف الثقافات والأعراق والربط بينهم.

فقد ظهرت عشرات التقارير مؤخرا في كبريات المجلات والمواقع التقنية العالمية التي تدين فيسبوك وتصفها بالعنصرية والتمييز نظرا لإتاحتها للمعلنين استهداف فئات محددة من الناس بناء على عرقهم الشيء الذي يعد غير قانونيا في الولايات المتحدة الأمريكية حسب بعض المختصين. 

وقد انطلقت الشرارة الأولى من هذه الموجة الحادة من الانتقادات الموجهة لفيسبوك عبر تقرير مجلة ProPublica المختصة في اعداد تقاريرصحفية من هذا النوع، حيث ورد في تقرير المجلة وعدة تقارير أخرى بعدها أن فيسبوك تعطي الفرصة للمعلنين من أجل استبعاد الناس المنتمين لبعض المجموعات العرقية (الإثنية) من رؤية اعلاناتهم وهو الشيء الذي إن ثبتت صحته قضائيا فسيكون عنصريا وغير قانوني. 


وقد ذكر في التقرير أنه عندما اشترت المجلة اعلانا لحدث متعلق بالإسكان تم اعطاؤها الفرصة لتخصيص وتحديد الجمهور المستهدف ومن بين الخصائص التي كانت متاحة لها خاصية بعنوان 


استبعاد الأشخاص المتماشين مع واحدة على الأقل من : (African American (US), Asian American (US), Hispanic (US - Spanish dominant 

ما هو مثير للاهتمام بشكل خاص هنا يقول التقرير هو أنه لم يتم اقتراح سوى مجموعة من غير البيض للاستبعاد. 



هذا وقد ردت فيسبوك على كل الإتهامات الموجهة ضدها بنفي كون أنها ترتكب أي مخالفات على لسان ستيف ساترفيلد قائلا : 
 نحن نتخد موقفا قويا ضد المعلنين الذين يسيؤون استخدام منصتنا : سياستنا تحظر استخدام أدوات الاستهداف من أجل التمييز، وتتطلب الامتثال للقانون. كما أننا نتخذ الإجرائات اللازمة في حالة انتهاك سياستنا.

جواب فيسبوك لم يقنع كبريات المجلات والمواقع التقنية التي وصفته بالتهرب ومحاولة التلاعب بالمصطلحات والجمل في هذه الأدات من أجل جعلها قانونية، رغم أن الهدف منها يبقى واضحا. 

وكتوضيح منا في مدونة المحترف، فإن فيسبوك تقوم بتحديد انتمائك العرقي بناء على المعلومات التيي تقدمها لفيسبوك وأيضا بناء على اهتماماتك والأشياء التي تتفاعل معها (تعليقات، اعجابات....).

شركة تيسلا تكشف عن سقف منزلي يمتص الطاقة الشمسية ويخزنها

Posted: 29 Oct 2016 05:33 AM PDT


تقول شركة تيسلا : " توفر الشمس في ساعة واحدة فقط أكثر من ما يكفي من الطاقة  لتوفير احتياجات كوكبنا لمدة عام كامل. منزلك يمكن أن يلتقط هذه الطاقة، مصدروفير ومجاني للطاقة من خلال سقف منزلك الشمسي، يحول ضوء الشمس إلى كهرباء للاستخدام الفوري أو للتخزين في بطارية Powerwall."

قد أعلنت مساء أمس الجمعة شركة تيسلا (Tesla) بشراكة مع شركة سولارسيتي (SolarCity) عن حزمتها الجديدة من الوسائل والأدوات ذات الطاقة المتجددة، المتمثلة أساسا في اختراع ضخم يعد الأول من نوعه ليكون متاحا للاستعمال الشخصي، وهو عبارة عن منصة ضخمة لاستقبال الطاقة الشمسية، حيث يتم استبدال سقف المنزل بسقف يمتص الطاقة الشمسية ويخزنها على جهاز تيسلا Powerwall.

أسقف المنازل الجديدة المقدمة من شركة تيسلا تأتي بأحجام وأشكال مختلفة يمكن للمستعمل اختيار ما يناسبه منها، بحيث أنها بديل جيد لأسقف القرموذ القديمة، ويصعب التمييز من بعيد بينها وبين الأسقف العادية،  وأشارت الشركة إلى أن السقف الجديد مكون من لوحات شمسية دقيقة غاية في الصلابة على عكس ما قد يعتقد البعض، وقد أعلنت الشركة أن أسقفها الطاقية تدوم ثلاث مرات أكثر من الأسقف العادية، كما أنها مصنوعة بشكل لا يسمح للناظر من الخارج بالرؤية عبرها.

هذا وقد نظم إيلون ماسك أو كما يسميه البعض "محقق أحلام البشرية" لقاء مع زبناء تيسلا في مكان يعج بالمنازل التي تم تزويدها بهذه الأسقف الجديدة وقد قال في معرض حديثه جملة  تلخص الكثير من توجهات الشركة المستقبلية ومدى طموح الرجل :
"أنت بحاجة لجعل الألواح الشمسية جذابة كما أصبحت السيارات الكهربائية" كما أضاف "الهدف هو أن يكون لديك سقف أقل تكلفة من سقف عادي إضافة لتكلفة الكهرباء".

كما عبر كل من ممثلي شركة تيسلا وشركة سولارسيتي عن نيتهم البدء في العمل على تثبيت الأسقف الصيف المقبل.

جدير بالذكر أن شركة تيسلا تعد أكثر الشركات طموحا على المستوى العالمي عندما يتعلق الأمر بتقنيات المستقبل المعتمدة على الطاقات المتجددة، وهي صاحبة مجموعة من المشاريع بدأت تشكل معالم تكنلوجيا المستقبل.

آبل تكشف عن حواسيبها الجديدة من طراز "MacBook Pro"

Posted: 28 Oct 2016 12:42 PM PDT

آبل تكشف عن حواسيبها الجديدة من طراز "MacBook Pro"
كما كان متوقعا كشفت شركة "آبل" عن حواسيبها الجديدة من طراز "MacBook Pro" حيث يتعلق الأمر بثلاث حواسيب جديدة بقياسات شاشات مختلفة ومميزات مبتكرة.


آبل وعلى هامش فعاليتها بالأمس كشفت عن ثلاث حواسيب من فئة MacBook Pro الأول يشاشة بقياس 13 إنش وبمعالج ثنائي النواة Intel Core i5 بتردد 2 جيغاهيرتز ومعالج للرسوميات Intel Iris 540 مع 8 جيغا كسعة ذاكرة وصول عشوائي.

أما النموذج الثاني فسيكون كذلك بشاشة بقياس 13 إنش ومعالج Intel Core i5 بتردد 2.9 جيغاهيرتز ومعالج للرسوميات Intel Iris 550 مع شريط اللمس  Touch Bar وقارء بصمة أصابع اليد البيومترية Touch ID وسيأتي هذا النموذج بـ 1799 دولارا.

أما النموذج الثالث من MacBook Pro فسيأتي بشاشة بقياس 15 إنش ومعالج رباعي النواة Intel Core i7 بتردد 2.6 جيغاهيرتز ومعالج للرسوميات Radeon Pro 450 وكذلك مع شريط اللمس  Touch Bar وقارء بصمة أصابع اليد البيومترية Touch ID وسيأتي هذا النموذج بـ 2399 دولارا.

شارك هذا الموضوع

0 التعليقات

إرسال تعليق

الاشتراك في: تعليقات الرسالة (Atom)