عالم المعرفة |
- الحل السحري الفعال للتخلص من انتفاخ البطن في يوم واحد فقط!
- هذا الطفل الرضيع كان طوله 25 سنتم ووزنه 225 غرام عند الولادة
- صورة|ابنة صدام تكشف آخر رسالة كتبها والدها قبل إعدامه بأيام قليلة!
- مسن تركي يتزوج حبيبته بعد 77 سنة و السبب غريب ؟!
الحل السحري الفعال للتخلص من انتفاخ البطن في يوم واحد فقط! Posted: 18 Feb 2016 10:30 AM PST |
هذا الطفل الرضيع كان طوله 25 سنتم ووزنه 225 غرام عند الولادة Posted: 18 Feb 2016 10:19 AM PST في خريف سنة 2006، ولدت أميليا في مستشفى في ميامي، وحبست المدينة بكاملها أنفاسها لأن لا أحد رأى هذا يحدث من قبل. عندما ولدت أميليا كان عمرها 21 أسبوعاً و6 أيام بعملية قيصرية، في هذه المرحلة من الحمل، تعتبر هذه الولادة بمثابة إجهاض، كان طولها 25 سنتم وتزن 225 غ، إنها كائن هش ورقيق، لكن خلافاً لكل التوقعات : بقيت أميليا على قيد الحياة. أراد أبواها طفلاً منذ زمن طويل، لكنهما لم ينجحا في هذا قبل الآن، عندما قررا اللجوء إلى التلقيح الصناعي، تحقق حلمهما، لكن فرحهما سرعان ما تحول إلى رعب. ظهرت التعقيدات الاولى في الشهر الرابع من الحمل، لكن الأمور ساءت عندما أصيبت الأم بالتهاب في الرحم، ووجد الأطباء أنفسهم مجبرين على توليدها ليحافظوا على صحة الأم، حتى أنها كذبت عليهم قائلة إنها في الأسبوع ال 24 وليس ال 21. رغم كل هذه الصعوبات والتوقعات المتشائمة للجسم الطبي، بقيت أميليا على قيد الحياة في الساعات الأولى الحرجة من خروجها إلى العالم، برغم رأي الأطباء واحتمالات البقاء على قيد الحياة الضعيفة، إنها الطفل الأول في العالم الذي ولد مبكراً لهذه الدرجة. تتذكر إحدى الممرضات :" لم نكن نصدق أعيننا. لقد حاولت أميليا أن تبكي عند ولادتها، وبالكاد عمرها 21 أسبوعاً "، الحمل العادي يستغرق ما بين 37 و 40 أسبوعاً. الدخول في عالم أميليا صعب، في الأسابيع الأولى، لم يكن أبويها يستطيعان حتى أن يلمساها، كانا يراقبانها من خلال الزجاج، لكن بعد شهرين في العناية الفائقة، حان الوقت : أخذتها سونجا بين ذراعيها للمرة الأولى وأعطتها حليبها. بفضل عناية الأطباء والممرضات، وكذلك صبر الأهل وحبهم، نمت أميليا بشكل رائع، تمزح أمها قائلة :" إنها تبدو حتى بدينة نوعاً ما ". بعد القليل من الوقت، أصبح لأميليا أخت، فقد قرر أدي وسونجا أن يتبنيا فتاة في السادسة عشر من العمر، " لقد كان حظنا كبيراً لدرجة أننا قررنا أن نجربه مرة أخرى !". بقيت أميليا على قيد الحياة وقهرت روحها المحاربة الموت، وأثبتت أنه حتى أقل حظ مهما كان ضئيلاً يمكن أن يتعاظم. |
صورة|ابنة صدام تكشف آخر رسالة كتبها والدها قبل إعدامه بأيام قليلة! Posted: 18 Feb 2016 10:14 AM PST |
مسن تركي يتزوج حبيبته بعد 77 سنة و السبب غريب ؟! Posted: 18 Feb 2016 10:06 AM PST تفاصيل القصة تعود إلى عام عام 1938 عندما كان مصطفى في الخامسة عشر من عمره وطلب من والده الزواج من حبيبته، فقوبل طلبه بالرفض، ثم بعد ذلك خرج إلى الخدمة العسكرية، وعندما رجع من الخدمة، وجد أن حبيبته قد تزوجت، فقرر ترك القرية التي يقطن فيها، من شدة الحزن والانتقال إلى قرية أخرى حتى يتسنى له نسيان حبه لها. وبيّن أنه بعد وفات زوجته لجاء للعيش في دار المسنين التابعة للدولة، وبعد عدة سنوات لم يتحمل المكوث في دار المسنين، ورجع إلى قريته التي أنفصل عنها بسبب زواج حبيبته، وبعد رجوعه إلى القرية، وجد حبيبته وتبادلا اطراف الحديث حول الذكريات القديمة، ومن ثم توافقا على عقد قرانهم، وتكملة حياتهم على ما كانا عليه قبل 77 عاما. وأكد"مصطفى" أنه لن يفرق بينه وبين حبيبته "دوندو" إلا الموت، ووضح أنه يساعدها في جميع الأعمال المنزلية. |
You are subscribed to email updates from مجلة عالم المعرفة . To stop receiving these emails, you may unsubscribe now. | Email delivery powered by Google |
Google Inc., 1600 Amphitheatre Parkway, Mountain View, CA 94043, United States |
0 التعليقات
إرسال تعليق