الجمعة، 12 فبراير 2016

عالم المعرفة

عالم المعرفة


برودة القدمين مؤشر على مرض خطير! لن تصدق ما هو

Posted: 12 Feb 2016 12:42 PM PST

برودة القدمين مزعجة لكنها في كثير من الأحيان غير مضرة، باستثناء حالات يحذر منها خبراء الصحة، حيث تعتبر في بعض الأحيان مؤشرا على أمراض خطيرة. فما هي هذه الأمراض؟ وما هي أفضل وسيلة لتدفئة القدمين؟

يعاني البعض من مشكلة برودة القدمين، وغالبا ما تكون هذه الظاهرة غير خطيرة، لكن أحيانا قد تكون مؤشرا على الإصابة ببعض الأمراض الخطيرة، منها تلف الأعصاب نتيجة الإصابة بمرض السكري. وإلى جانب برودة القدمين، ينتاب البعض شعور مزعج أثناء المشي ما ينذر بوجود وجود اضطرابات عصبية تؤثر على تنظيم عملية تبريد وتدفئة القدمين.


تتحكم الأعصاب في تدفق الدم، وينتج عن انخفاض كمية الدم التي تصل إلى القدمين زيادة في برودة القدمين، فضلا عن انخفاض كمية الأوكسجين والغذاء التي تصل إليهما. وعبر قياس ضغط الدم في إصبع القدم الكبير، يمكن لأخصائي الأوعية الدموية معرفة كمية الدم التي تصل إلى القدمين، وخاصة بالنسبة لمرضى السكري. فإذا كان المريض لديه مشكلة في الشرايين الصغيرة، عندها يكون من الضروري ضبط مستوى السكر في الدم بشكل مثالي، ولدى وجود انسداد في الأوعية الكبرى عندها لابد من إجراء قسطرة لتسهيل تدفق الدم إلى القدمين من جديد.
العرج المتقطع من أسباب برودة القدمين
ووفقا لموقع "غيزوندهايت هويته" المتخصص في قضايا الصحة فإن برودة القدمين قد يكون سببها الإصابة بمرض "العرج المتقطع" والمسمى في ألمانيا بمرض "واجهات المحلات" ، إذ يشعر المصاب بهذا المرض بتشنج مؤلم في عضلة الساق، يعيقه عن الحركة لدى بذل أي مجهود حتى لو كان السير لمسافة قصيرة.

 يرجع الطبيب هاشم الحزمي أخصائي جراحة القلب والأوعية في برلين سبب هذا المرض، إلى وجود ترسبات كلسية تسبب تضيق في شريان الساق، ما يمنع وصول الأوكسجين إلى العضلات، ويؤكد الطبيب الحزمي على ضرورة علاج "العرج المتقطع"، فعدم وصول الأوكسجين إلى الأنسجة قد يؤدي إلى تلفها، وإهمال العلاج قد يؤدي في أسوأ الحالات إلى بتر الساق. ويعد المدخنون هم أكثر عرضة للإصابة بهذا المرض، على حدّ اعتبار الحزمي.
ويمكن لأخصائي الأوعية الدموية وبواسطة فحص بالأمواج فوق الصوتية قياس تدفق الدم في الأوعية وتقيم شدة الاضطرابات الدموية بشكل مثالي. علما أن انسداد الأوعية الدموية في الساقين لا يمكن علاجه بالأدوية، بل لابد من إجراء تدخل جراحي.
أفضل وسيلة لمواجهة برودة القدمين

وفي حديثها مع الموقع الالكتروني للمحطة الألمانية "NDR"، تشير الطبيبة الألمانية زيغريد نيكول، وهي أخصائية في الأوعية الدموية، إلى أن برودة القدمين غالبا ما يكون سببها اضطراب وظيفي غير ضار، كانخفاض ضغط الدم أو تغيرات هرمونية. مشيرة إلى أن النساء هم أكثر عرضة لبرودة القدمين من الرجال. علما أن العلاج المنزلي هو الأفضل لمواجهة برودة القدمين، وذلك بارتداء أحذية سميكة وجوارب ملائمة والكمادات الساخنة.
كما تنصح نيكول أولئك الذين يعانون من برودة في أقدامهم، بدهنها بكريمات حرارية تعزز الدورة الدموية، إذ تحتوي هذه الكريمات على مواد منشطة للدورة الدموية، مثل الكابسايسين وبعض الزيوت العطرية مثل اللافندر والنعناع وغيرها. علما أن هناك بعض المواد الغذائية التي تساعد على التخلص من مشكلة برودة القدمين، كالوجبات التي تحتوي على الفلفل الحار والثوم والزنجبيل والخردل، فهذه المواد تساعد على تدفئة الجسم وتنشط الدورة الدموية.

صور| قصة ضابط شرطة مع "مشرد" تشعل مواقع التواصل!!

Posted: 12 Feb 2016 03:14 AM PST

نشرت نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعى لصور لظابط يتحدث مع متشرد فى الشارع يعانى من خلل ذهني يجلس في أحد شوارع المنوفية في محاولة لمساعدته.

وذكر الناشط السياسى ان الظابط كان يمر بالصدفة وتوقفوا أمام الشخص المعاق، في محاولة لمساعدته والبحث عن عائلته.


وكتب الناشط على حسابه الشخصي "المنوفية. شبين الكوم. الموقف ده فعلا حصل أدام عنيا عند كليه الهندسه الساعه 1 بليل امبارح وانا مروح وكنت لازم اتكلم واقول اللي شفته بضبط الظابط ده وقف مخصوص ونزل هو وكل العساكر وجاب أكل ولبس وسجاير للشخص ده اللي في الصوره، وفضل واقف معاه اكتر من ساعة يحاول يوصل منه لحاجه يقدر يوصله لبيته علشان يوصله لحد اهله ويهزر معاه علشان يكلم ويوصل منه لحاجه يقدر يساعده بيها".
 

فيديو| رجل يرمي زوجته وعشيقها من الطابق الثالث

Posted: 12 Feb 2016 03:10 AM PST

انتشر فيديو على موقع التواصل الاجتماعى رصدته كاميرات المراقبة للحظة سقوط امرأة وعشيقها من الطابق الثالث بعد ان ضبطها زوجها برفقته داخل المنزل في جمهورية الدومينيكان.

من هو القاتل الحقيقي للرئيس الليبي السابق القذافي؟

Posted: 12 Feb 2016 03:01 AM PST

كانت القناة الأمريكية قد أجرت لقاء مع منصور ضو، القائد السابق للحرس الثوري الليبي، والذي يعرف بأنه "الصندوق الأسود" لبعض أحلك أسرار ليبيا وخبايا نظام الزعيم الليبي الراحل، معمر القذافي، الذي لازمه، منذ كان أكثر قادة العالم خشية وحتى اضطر للبحث عن القوت والاختباء في الأماكن المهجورة بمسقط رأسه "سرت" قبيل مقتله. ووصف ضو، اللحظات الأخيرة للقذافي، رحلة فرارهم الفوضوية من مسقط رأس القذافي وحتى مهاجمة الناتو للموكب وهرب بعدها القذافي مشياً على الأقدام عبر أنبوب مجاري حيث قبض عليه مقاتلو المجلس الوطني الانتقالي، وقتل لاحقاً في ظروف لا تزال تفاصيلها ضبابية، وقال إنه فقد وعيه عند إصابته بشظية في ظهره ولا يدري كيفية وفاة القذافي.
 وتعاود القناة السؤال هناك إذن عملية للناتو.. لكن وماذا بعد، من نفّذ على الأرض؟ وكيف تمّ ذلك؟ بالنسبة إلى السلطات الليبية، لقي العقيد القذافي مصرعه أثناء اشتباكات وتبادل للنار بين مسلحين كانوا يحاصرون سرت وموكبه الذي كان بصدد محاولة الفرار به. لكن تقريرا لمنظمة هيومن رايتس ووتش، نفى تلك الرواية بتاريخ 17 أكتوبر 2012، أياما قليلة قبل مرور السنة الأولى على مقتله، وشدد التقرير على أن هناك أدلة على كون القذافي جرى اعتقاله حيا ولكن جريحا من قبل ثوار مصراطة الذين تشير المعطيات إلى أنهم هم من قتلوه. وطالبت المنظمة وواشنطن وحتى ابنة القذافي عائشة التحقيق في ذلك. لكن قبل ذلك، وبتاريخ 29 سبتمبر 2012، نشرت صحيفة "لا كوريري ديلا سيرا" الإيطالية تحقيقا خلصت فيه إلى أنّ القذافي لقي مصرعه على يد "جاسوس أرسله الرئيس الفرنسي وقتها نيكولا ساركوزي." وفي الحقيقة فقد خلصت الصحيفة إلى ذلك بعد أن تحدث رئيس وزراء في المجلس التنفيذي التابع للمجلس الانتقالي الليبي ساعتها محمود جبريل إلى قناة تلفزيونية مصرية هي قناة "دريم" مشيرا إلى أنّ "عميلا أجنبيا تسلل إلى كتائب الثوار لقتل العقيد القذافي." أخذت صحيفة "ديلي تلغراف" البريطانية تلك القصة وتابعتها وأجرت حوارا مع مسؤول العلاقات مع أجهزة الأمن الخارجية في المجلس الانتقالي ساعتها رامي العبيدي لتأتي الرواية الرابعة.
 ويقول العبيدي إن أجهزة الاستخبارات الفرنسية السرية هي التي لعبت دورا محوريا ومباشرا في مقتل القذافي" وهو ما وافق عليه جزئيا مدير في منظمة هيومن رايتس ووتس في تصريحات لقناة "تي في 5″ الفرنسية قائلا إنّه من المؤكد أن طائرات أمريكية وفرنسية شاركت في العملية لكن لا أدلة على وجود أعضاء من الاستخبارات الفرنسية على الأرض. ويضيف العبيدي إنّ اتصالا هاتفيا أجراه القذافي مع أحد أتباعه، وكان لاجئا في سوريا، انتهى إلى تحديد مكانه بدقة وأن الرئيس السوري بشار الأسد هو من نقل رقم الهاتف إلى الاستخبارات الفرنسية. فما الذي يدفع الاستخبارات الفرنسية إلى تصفية الزعيم الليبي؟ هنا تتحدث الصحف والتلفزيونات الفرنسية إلى مسألة تمويل حملة الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي. ويبدو أنّ مفتاح ما حدث قد يوفره المكلف الأساسي بالعلاقات الفرنسية الليبية أثناء فترة حكم جاك شيراك، ثم خلال فترة حكم نيكولا ساركوزي. وبعد إطلاق وكالة أنتربول مذكرة بحث دولية عنه، أضحى أمين المال السابق للقذافي محط كل الاهتمامات، سواء بباريس أو بالعاصمة الليبية طرابلس. المسؤول الليبي اختفى كليا عن الأنظار، وقد يمكّن العثور عليه من فك الكثير من الألغاز حول تصريحات القذافي وابنه سيف الإسلام بشأن قيام ليبيا بتمويل الحملة الانتخابية لنيكولا ساركوزي سنة 2007.
 واستغرب موقع "ميديابارت" كيف أنّ بشير صالح حصل على تصريح إقامة في فرنسا في غضون 48 ساعة بعد ورود اسمه على لائحة إنتربول، وعندما صورته "باري ماتش" في أحد شوارع باريس، قال ساركوزي "إذا كان بشير صالح مفتشا عنه من قبل إنتربول فسيتم تسليمه" لكن صالح اختفى من الغد. وصالح هو واحد من عدة شخصيات قد توفر معلومات أدق عمّا حدث، أو شخصيات أخرى ترددت حولها شائعات وتقارير وأسئلة. وآخر تلك الشخصيات عمران بن شعبان، الذي توفي في 25 سبتمبر 2012 في فرنساوهو شاب ليبي عمره 22 سنة، ذاع صيته في 20 أكتوبر 2011، يوم إلقاء القبض على العقيد الليبي معمر القذافي في مكان ما غربي مدينة سرت، عمران كان ضمن المجموعة التي اعتقلت العقيد قبل تصفيته جسديا، وقد ظهر بن شعبان أكثر من مرة في أشرطة فيديو وهو يرفع في يده مسدس القذافي الذهبي الذي استولى عليه.

 وتم اختطاف عمران وإطلاق الرصاص عليه في بني وليد، وشكلت وفاته حدثا في ليبيا لاسيما بعد أن أسبغ عليه المجلس الانتقالي صفة "البطل الشجاع والشهيد" وتساءلت قناة فرنسا 24 الرسمية عن السبب في نقل عمران السريع لفرنسا، وردا على أحد أسئلتها، نقلت عن مسؤول في الخارجية الفرنسية قوله إنّه تم منحه تأشيرة إنسانية لتوفير العلاج الطارئ له.

0 التعليقات

إرسال تعليق