الخميس، 19 فبراير 2015

عالم المعرفة

عالم المعرفة


قصة غبي أصبح أشهر طبيب جراح في العالم

Posted: 19 Feb 2015 10:14 AM PST

عندما كان ( بنجامين كارسون ) فـ الـ 8 من عمره توفى والده وتركه مع والدته وأخيه بدون عائل .. سائت حالة الطفل النفسية و اصبح عنيف و عصبى المزاج .. فى الصف الخامس الإبتدائى كان لقبه بين زملائه واستاذته فـ الفصل ( الغبى ) ! ..


ارادت والدته ان تغير من حياة إبنها فقررت ان تجبره على قراءة كتابين اسبوعياً املاً فـ رفع معدل ذكائه..

 نجحت هذه الطريقة مع الطفل الذى اتسع عقله و ازداد معدل ذكائه مع الوقت حتى اصبح حالياً اشهر طبيب جراح فى العالم كله ! .. 
القراءة دائماً هى المفتاح ، فـ هى قادرة على تحويل مجرى حياتك من إتجاه لـ إتجاه آخر تماماً

لن تصدق ماهي وظفية أبو بكر البغدادي قبل إنتمائه لداعش وينصبوه خليفة للمسلمين !!

Posted: 19 Feb 2015 04:40 AM PST

إبراهيم بن عواد الملقب بأبي بكر البغدادي، الذي بايعه أعضاء تنظيم القاعدة في العراق خلال حزيران/يونيو 2014، ليصبح المسمى الوظيفي له حاليا "خليفة للمسلمين".. ولكن ماذا كان يفعل قبل ذلك؟ 
اليوم الخميس، كشفت فضائية CBS الإخبارية الأمريكية معلومات جديدة عن زعيم أخطر تنظيم إرهابي في العالم حاليا بنشر صورة نادرة له وهو يرتدي نظارة وملابس السجن، وقادت هذه الصورة إلى اكتشاف معلومات جديدة حول هوية "البغدادي". 
كشفت تحقيقات الفضائية الأمريكية، أن البغدادي كان واحدا من بين 12 قياديا، أصبحوا دواعش بعد ذلك، سجنوا في بوكا وهو معسكر اعتقال كان يستخدم خلال حرب العراق ويقع في مدينة أم قصر في العراق، وهو واحد من أشد السجون تأمينا، قضى البغدادي فيه عقوبة السجن من فبراير حتى ديسمبر 2004.


كان البغدادي قبل الاعتقال يعمل "موظفا في الجامعة" ولم يكن هو المستهدف من عملية السجن، إنما إرهابي يدعى نصايف نعمان نصايف. 
ووقت اعتقال البغدادي، لم يكن مسلحا أو حتى مطلوبا من قبل السلطات الأمريكية، حيث أظهرت البطاقة التي منحت له في السجن، فضلاً عن ملفات سجنه، أنه اعتقل كموقوف مدني، وليس إرهابيا أو مسلحا، بحسب تحقيقات القناة.
وحول أول ظهور علني لأبو بكر البغدادي فكان عندما أعلن نفسه "خليفة للمسلمين" في يونيو من العام الماضي ليلقي خطبة الجمعة بمسجد الموصل والتي نشرها أعضاء التنظيم عبر حساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي. 
وتتوافق رواية عمله كموظف بالجامعة مع السيرة الذاتية التي سبق ونشرتها صحيفة التليجراف البريطانية، حيث ذكرت أنه تعلّم في بغداد حتى حصل على درجتي الماجستير والدكتوراه في القانون من الجامعة الإسلامية.

0 التعليقات

إرسال تعليق