الأحد، 2 نوفمبر 2014

3alam Kora

3alam Kora


متعب بطل بدرجة "هاتريك" فى فوز الأهلى على دمنهور برباعية..فيديو

Posted: 01 Nov 2014 04:34 PM PDT

"هاتريك" عماد متعب نجم الاهلى والعائد بقوة فى مرمى دمنهور هو عنوان مباراة الأهلى اليوم امام فريق دمنهور  الصاعد حديثاُ للدرورى الممتاز.

حيث كان عماد متعب بطل أحداث مباراة الأهلي ودمنهور التي انتهت بفوز الأول بنتيجة 4-2 ضمن الجولة السابعة لمسابقة الدوري الممتاز. 


وسجل متعب ثلاثة أهداف (هاتريك) في الدقائق 31 و83 و91، وأضاع ضربة جزاء، ولعب دور حارس دمنهور في منع هدف مؤكد لتريزيجيه. 

أما هدف الأهلي الرابع فكان من نصيب محمد رزق في الدقيقة 50، فيما سجل هدفي دمنهور حمدي فتحي وأبوكونيه في الدقيقتين 38 و58.

بهذه النتيجة رفع الأهلي رصيده للنقطة 8 في المركز الحادي عشر من خمس مباريات، فيما توقف رصيد دمنهور عند النقطة 3 في المركز الثامن عشر.

متعب يتقدم للأهلي ويمنعه من "التقدم"!

بداية المباراة، شهدت سيطرة هجومية تامة من الأهلي دون خطورة حقيقية على مرمى دمنهور، في الوقت الذي سنحت لدمنهور أخطر كرات العشر دقائق الأول عن طريق تسديدة لإسلام أبو قفه خرجت فوق عارضة أحمد عادل عبد المنعم. 

وسدد الإيفواري أبوكونيه وسدد كرة أرضية من خارج منطقة الجزاء أبعدها حارس الأهلي ركنية بصعوبة في الدقيقة 16. 

وفي الدقيقة 25، سنحت أول فرصة للأهلي، عندما أرسل صبري رحيل عرضية من الجانب الأيسر حولها عماد متعب بقدمه اليسرى في يد حارس دمنهور. 

وانطلق محمود تريزيجيه بسرعة كبيرة من الناحية اليمنى واسل عرضية نموذجية داخل منطقة الجزاء حولها عماد متعب في شباك دمنهور بقدمه اليسرى محرزا الهدف الأول في الدقيقة 31. 

وعادل دمنهور النتيجة في الدقيقة 38 من ركنية نفذها عفروتو وحولها حمدي فتحي في الشباك بعد ان ارتقى فوق المدافعين وحول الكرة برأسه في مرمى أحمد عادل. 

وكاد ان يضيف تريزيجيه الهدف الثاني للأهلي في الدقيقة 40 بعد ان حول عرضية موسى يدان، بضربة خلفية مزدوجة مرت فوق العارضة. 

وأضاع عماد متعب ضربة جزاء صحيحة في الدقيقة 45 كانت قد احتسبت نتيجة اعاقة من كوارشي لاعب دمنهور لباسم علي. 

وسدد تريزيجيه كرة داخل منطقة الجزاء بعد ان ارتدت كرة يدان من القائم، ولكنها اصطدمت بقدم متعب قبل ان تسكن الشباك ليحتسب الحكم تسللا مع نهاية الشوط الأول.

متعب يحسمها للأهلي

بداية الشوط الثاني، ضغط الأهلي بقوة لإحراز الهدف الثاني، وكان له مراده في الدقيقة 50 بعد ان مرر باسم علي كرة ارضية لمحمد رزق الذي سدد كرة قوية سكنت الشباك واكتفى حارس دمنهور بمشاهدتها. 

وفي الدقيقة 58، استقبل أبوكونيه عرضية من الناحية اليسرى حولها بكفاءة برأسه على يمين أحمد عادل عبد المنعم محرزا هدف التعادل لدمنهور. 

سيطر الأهلي تماما بعد هدف التعادل، وكاد تريزيجيه ان يدرك الهدف الثالث في الدقيقة 76 بعد ان اقتنص كرة من داخل منطقة الجزاء وسددها قوية في العارضة.

وفك متعب الاشتباك بتسجيله الهدف الثالث بعد تمريرة حريرية لتريزيجيه وضعها على يسار الحارس في الدقيقة 83. 

وفي الدقيقة الأولى من الوقت الضائع، أرسل البديل كريم بامبو عرضية رائعة من الناحية اليمنى حولها عماد متعب في الشباك محرزا الهدف الرابع له والثالث لفريقه. 
أهداف المباراة .. نقلاً عن موقع yallakora.com

وفاق سطيف الجزائرى بطلاُ لدورى الأبطال الأفريقى بعد غياب 26 عام ويتأهل لمونديال الأندية..فيديو

Posted: 01 Nov 2014 03:26 PM PDT


نجح فريق وفاق سطيف الجزائري من التتويج بلقب بطولة دوري أبطال أفريقيا للمرة الثانية في تاريخه عقب تعادله 1/1 مع ضيفه فيتا كلوب الكونغولي في إياب نهائي المسابقة على ملعب مصطفى تشاكر بمدينة البليدة بالجزائر اليوم السبت، ليهدي الجزائر لقب البطولة للمرة الخامسة في تاريخها وذلك في الذكرى الستين لاندلاع ثورة التحرير الجزائرية. 


وكان الفريقان قد تعادلا 2/2 في لقاء الذهاب الذي أقيم بالعاصمة الكونغولية كينشاسا يوم الأحد الماضي، ليتوج الفريق الجزائري باللقب بعدما تفوق بفارق الأهداف خارج الأرض على نظيره الكونغولي.

وافتتح سفيان يونس التسجيل لمصلحة الوفاق في الدقيقة 50، قبل أن يدرك فيتا كلوب التعادل سريعا عن طريق لاعبه ليما مابيدي في الدقيقة 54.

وبات وفاق سطيف أول ناد جزائري يتوج بالبطولة بنظامها الحديث الذي بدأ عام 1997، كما أصبح أول فريق من الجزائر يتأهل إلى بطولة كأس العالم للأندية، حيث يواجه في الدور الثاني للبطولة، التي ستقام بالمغرب الشهر المقبل، الفائز من لقاء المغرب التطواني المغربي مع أوكلاند سيتي النيوزيلندي.

وعلى مدار 50 عاما، منذ أن أقيمت النسخة الأولى للمسابقة بنظامها القديم الذي جرى تحت اسم كأس الأندية الأفريقية أبطال الدوري عام 1964، لم تفز الأندية الجزائرية بالبطولة قبل لقاء اليوم سوى في أربع مناسبات فقط.

وكان فريق مولودية الجزائر هو صاحب الريادة بعدما توج بالبطولة للمرة الأولى في تاريخ الأندية الجزائرية عام 1976، ثم لحق به شبيبة القبائل عام 1981 قبل أن يفوز الوفاق باللقب عام 1988، ثم عاد الشبيبة ليفوز بالبطولة مجددا عام 1990.

ومنذ ذلك الحين لم تذق الأندية الجزائرية طعم البطولة، بل إنها فشلت جميعها في مجرد الوصول إلى المباراة النهائية للمسابقة، ليأتي الوفاق بعد غياب استمر 24 عاما ليعيد الأندية الجزائرية إلى منصة التتويج مرة أخرى.

وأثبت الوفاق بهذا الانتصار أن الطفرة التي تعيشها الكرة الجزائرية حاليا لم تكن مرتبطة بالمنتخب الجزائري الذي تأهل للمرة الأولى في تاريخه إلى الدور الثاني في نهائيات كأس العالم الماضية بالبرازيل فحسب، بل إنها امتدت أيضا إلى الأندية الجزائرية التي ظلت تبحث عن لقبها الأفريقي الأول منذ 12 عاما حينما فاز شبيبة القبائل بكأس الاتحاد الأفريقي (الكونفدرالية الأفريقية) عام 2002.

ومن المقرر أن يلتقي وفاق سطيف في بطولة كأس السوبر الأفريقي العام المقبل مع الفائز من مواجهة الأهلي المصري وسيوي سبور الإيفواري اللذين تأهلا لنهائي بطولة الكونفدرالية الأفريقية هذا العام. 

يذكر أن الوفاق سيحصل على جائزة قدرها 5ر1 مليون دولار من الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (كاف) بالإضافة إلى مليون دولار أخرى مقدمة من الاتحاد الدولي للعبة (فيفا) نظير المشاركة في مونديال الأندية.

بدأت المباراة بنشاط هجومي من جانب وفاق سطيف مستغلا مؤازرة عاملي الأرض والجمهور له واحتسبت له ثلاث ضربات ركنية في الدقائق الخمسة الأولى ولكنها لم تسفر عن شيء.

حاول فيتا كلوب تهدئة اللعب وامتصاص حماس الفريق الجزائري، وبدأ الفريق الكونغولي في مبادلة الهجمات بعد مرور عشر دقائق، وأنقذ سفيان خدايرية حارس مرمى وفاق سطيف فريقه من تلقي الهدف الأول في الدقيقة 13 بعدما تصدى ببراعة لركلة حرة مباشرة نفذها ليما مابيدي.

بمرور الوقت سيطر فيتا كلوب على منتصف الملعب في ظل لجوء لاعبي وفاق سطيف إلى الدفاع دون داع، ليأخذ فيتا زمام المبادرة ويشن سلسلة من الهجمات على مرمى خدايرية ولكنها افتقدت إلى الخطورة بسبب رعونة لاعبيه الذين اتسم أدائهم بالعشوائية.

حاول وفاق سطيف تنظيم صفوفه مجددا واحتسبت له ركلة حرة مباشرة في الدقيقة 30 نفذها أكرم جحنيط ولكنها ذهبت بعيدة تماما عن المرمى.

وأهدر فيتا كلوب أخطرة فرصة في الدقيقة 40 بعدما مرر صانع ألعابه جوي لوساديسو باسيسيلا كرة بينية إلى موبيلي الذي تسلم الكرة داخل منطقة الجزاء وسط حراسة مدافعي الوفاق ولكنه أطاح بالكرة بعيدا عن المرمى.

ولم تشهد الدقائق الخمس الأخيرة من الشوط الأول أي جديد لينتهي بالتعادل السلبي.

وبدأ الشوط الثاني بسيطرة متبادلة من كلا الفريقين قبل أن يحرز سفيان يونس الهدف الأول لسطيف في الدقيقة 53، من متابعة للتمريرة العرضية التي لعبها الظهير الأيمن لقرع محمد التي تخطت الجميع لتصل إلى يونس الخالي من الرقابة والذي تواجد على القائم الثاني ليضع الكرة بقدمه داخل الشباك، وسط فرحة هيستيرية من الجماهير الجزائرية التي احتشدت في المدرجات.

ولكن لم تدم فرحة الجزائريين طويلا عقب تسجيل ليما مابيدي هدف التعادل لفيتا كلوب في الدقيقة 54، حيث قاد نزينجا لوفومبيو هجمة من الناحية اليمنى للفريق الكونغولي قبل أن يمرر الكرة عرضية أبعدها الدفاع الجزائري بطريقة خاطئة لتصل الكرة إلى مابيدي الذي صوب تسديدة صاروخية من على حدود المنطقة سكنت الزاوية اليسرى العليا لمرمى خدايرية.

لجأ وفاق سطيف إلى الدفاع بمرور الوقت مما أعطى الفرصة مجددا لفيتا كلوب لفرض سيطرته على مجريات اللقاء، وحاول الفريق الكونغولي التسديد من خارج المنطقة ولكنها ذهبت جميعها في أحضان خدايرية.

وعلى عكس سير اللعب كاد جحنيط أن يسجل الهدف الثاني لسطيف في الدقيقة 70، بعدما تلقى الكرة من المحترف الجابوني بنجامين زي أوندو ليصوب تسديدة قوية على يسار نيلسون بونجامان حارس مرمى فيتا كلوب الذي أمسك الكرة بثبات.

وكثف فيتا كلوب من هجماته في ربع الساعة الأخيرة بحثا عن الهدف الثاني وسط استبسال دفاعي من جانب الوفاق الذي أغلق لاعبوه كل المنافذ أمام مرمى خدايرية لتنتهي المباراة بالتعادل وتتويج وفاق سطيف بلقب دوري أبطال أفريقيا.
أهداف المباراة

برشلونة يتنازل عن صدارة الليجا بخسارة ثانية على التوالي أمام سيلتا فيجو.. فيديو

Posted: 01 Nov 2014 03:09 PM PDT

تلقى فريق برشلونة  خسارة جديدة في الدوري الاسباني أمام سيلتا فيجو بهدف بملعب كامب نو بالجولة العاشرة للمسابقة. 


وكان برشلونة قد تلقي خسارته الأولي بالليجا هذا الموسم على يد ريال مدريد بنتيجة 3-1 بملعب سنتياجو بيرنابيو، ليواصل الفريق الكتالوني خسائره بالليجا أمام سيلتا. 

وبتلك الخسارة سقط برشلونة من صدارة الليجا لصالح ريال مدريد بعد التوقف عند النقطة رقم 22، بينما رفع سيلتا فيجو رصيده للنقطة 19 بالمركز السادس. 

انتهي الشوط الأول بالتعادل السلبي بدون أهداف، وسجل خواكين لاريفي هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 55 مستغلا خطأ دفاعات برشلونة. 

وفشل برشلونة على مدار الشوط الأول في هز شباك الضيوف، حيث تمثلت أخطر الفرص في تسديدة للبرازيلي نيمار حفت بالعارضة (ق11) وأخرى كان الأرجنتيني ليونيل ميسي (ق33) سددها لترتطم بالدفاع وبعدها بالعارضة.

وعلى الرغم من محاولات برشلونة خلال الشوط الثاني، التي تضمنت تسديدة أخرى لنيمار ومثلها لميسي ارتطمت في العارضة، إلا أن تألق الحارس سرخيو ألباريز امام المحاولات الكتالونية المتكررة وقف عائقا أمام قدرة البرسا على هز الشباك.

وتعد هذه أول مرة منذ سنوات طويلة يكون فيها الفارق بين صاحب المركز الأول في الليجا، وصاحب المركز السادس خمس نقاط فقط، حيث أن النادي الملكي يتصدر الجدول بـ24 نقطة مؤقتا، انتظارا لما سيفعله إشبيلية غدا الأحد أمام مضيفه أثلتيك بلباو.
هدف المباراة

0 التعليقات

إرسال تعليق