عالم المعرفة |
- بالفيديو...فيصل القاسم ينفعل على أحد ضيوفه: "من بيت أبوك يابن الستين ألف صرماية
- فيديو| طالب يُفاجئ معلمته بطلب الزواج منها .. وردّة فعل المعلمة كان صادم! ردة فعلها كانت صدمة للجميع
- شاهدوا.. هذا ما حصل لـ'الجميلة النائمة' الحقيقية التي نامت ستة أشهر متتالية! ما الذي أوصلها لهذه الحالة !!
- هل سألت نفسك يوما ما هي تلك اللاصقة التي يرتديها رمضان صبحي وبيل بشكل مستمر؟ وما هي فوائدها التي تعود بها عليهما وعلى اللاعبين؟ إليك الإجابة.
- 6 أشكال تكشف شخصيتك من وضعية نومك: إذا كنت تنام بـ”وضع الجنين” فأنت خجول
- سألت والدها عن سبب هذا النزيف.. وبعد الذهاب للطبيب كانت المفاجأة! كانت سببا في إنقاذ حياة أبيها بسؤالها !!
- ما حصل مع هذه العائلة قد يُصيبكم بالحزن والذهول .. فاجعة! في بئر منزل جدتهم كانت النهاية !
- سحر وانفصام هي مستجدات وخفايا جريمة الشاب الذي قطع رأس أمه ظهور حقائق جديدة مثيرة جدا للجدل!
- هل تذكرون الفنّانة وفاء مكي.. لن تصدقوا كيف أصبحت بعد سجنها 10 سنوات! هكذا اصبح شكلها .. وهذا ما قالته!
- هذه الفتاة الجميلة انتحرت أمام عائلتها لسبب غريب .. وتترك رسالة لأسرتها!! سبب قد يتعرض له الكثير منا .. ماذا كتبت في رسالتها قبل الانتحار؟
بالفيديو...فيصل القاسم ينفعل على أحد ضيوفه: "من بيت أبوك يابن الستين ألف صرماية Posted: 03 Dec 2016 01:54 PM PST |
فيديو| طالب يُفاجئ معلمته بطلب الزواج منها .. وردّة فعل المعلمة كان صادم! ردة فعلها كانت صدمة للجميع Posted: 03 Dec 2016 01:31 PM PST قام طالب صينيّ يبلغ من العمر 17 عاماً، بمفاجئة معلمته في باحة مدرسة أمام حشد من الطلاب، حيث انحنى على ركبته وقدم لها باقة الورود، طالباً يدها للزواج. وقابلت المعلمة رومنسية هذا الطالب بالرفض وصرخت في وجه التلميذ وطالبته بالكف عن هذه التصرفات. كما أصر الطالب على موقفه وقدم لها باقة من الورود قبل أن تصرخ المعلمة به "توقف، أنا مرتبطة"، الا ان الطالب لم يأبه بصراخ معلمته حيث قام بإخراج خاتم الخطوبة من جيبه وحاول تقديمه للمعلمة، وهنا فقدت المعلمة صوابها وقامت برمي الأزهار على الأرض وداست عليها وهي تصرخ: "أنا مرتبطة، قلت لك كف عن هذه الحماقات. قلت لك بأني مرتبطة". شاهدوا الفيديو ... |
Posted: 03 Dec 2016 01:22 PM PST من منا لا يعرف قصة الجميلة النائمة الخرافية التي غطت في نوم عميق لمدة طويلة؟، هذه القصة تجسدت على أرض الواقع مع فتاة بريطانية تعاني من حالة صحية نادرة. كانت البريطانية بيث غودير، 22 عاماً، تبلغ السادسة عشرة من عمرها عندما غطت في نوم عميق لمدة ستة أشهر كاملة، وتعاني حتى الآن من نفس الحالة ولكن بشكل مخفف فتنام لمدة تتجاوز 22 ساعة يومياً دون أن يتمكن أحد من إيقاظها. وعلقت والدة بيث على حالة ابنتها: "عندما تستيقظ بعد ساعات طويلة من النوم، تهرع بيث للقيام بمهامها اليومية كتناول الطعام والاستحمام. أحياناً تلتقي بأصدقائها قبل أن يباغتها النوم ثانية"، مضيفة: "غالباً ما تستيقظ بيث من النوم فاقدة للذاكرة جزئياً، وتسأل عن مكان تواجدها. بالإضافة إلى ذلك فإن مزاجها يصبح حاداً بعد استيقاظها بدقائق قليلة". وتعاني 100 شابة في بريطانيا من هذه الحالة الصحية النادرة والتي تدعى "متلازمة كلاين ليفين" ويسميها البعض متلازمة الجميلة النائمة، بحسب التقارير. وغالباً تصيب هذه الحالة، التي حيرت العلماء، المراهقين الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و17 عاماً. وقال الدكتور غاي ليشزينر بأن حالات متلازمة كلاين ليفين التي قد تستمر لدى المصابين لأكثر من 13 عاماً، في تزايد مطرد. يذكر أن بيث دخلت في مرحلة جديدة من السبات منذ ما يقارب الشهرين ونصف الشهر ولا أحد يعلم متى ستنهض من سباتها بحسب صحيفة ديلي ستار البريطانية. |
Posted: 03 Dec 2016 01:05 PM PST ظهرت في ملاعب كرة القدم منذ سنوات واشتهر بها جاريث بيل أثناء وجوده في توتنام، اللاعب الويلزي ظهر غارقا في الأربطة الملونة حول ركبته وقدمه وأحيانا الكتف والظهر. وبعد ذلك بدأ الانتشار الواسع لاستخدامها سواء في ملاعب كرة القدم أو بقية الرياضات البدنية الأخرى وهي "لاصقة كينيسيو". وتم اختراع تلك اللاصقة في 1973 عن طريق الطبيب الياباني كينزو كايس وذلك للمساعدة في شفاء الإصابات العضلية ومشاكل المفاصل لدى المرضى في عيادات العلاج الطبيعي. تعمل تلك اللاصقة على تغيير قوة العضلات وتساعد على فتح مسار لسوائل الجهاز اللمفاوي بجانب المساعدة على نقل الحمل وتوزيعه على العضلات لتخفيفه التركيز على مكان واحد باختصار هي "مدلك متحرك مع العضله في الملعب". تقوم اللاصقة بفتح مساحة بين العضلات والجلد بشد الجلد لأعلى قليلا مما يفتح مسافة كافية لتوسع الجهاز اللمفاوي المسؤول عن نقل فضلات عملية الأيض والمسؤولة عن الإرهاق في العضلات بعيدا بشكل أكبر مما يزيد من قدرتها على العمل. كما تعطي تلك المسافة مكانا للعضلات من أجل الانقباض بشكل أكبر مما يزيد من قوة عملها بنسبة من 1 إلى 2% وهي نسبة تعتبر كبيرة. إضافة إلى ذلك تساعد تلك اللاصقة على منع الحركات الخاطئة للعضلات وتساعد في الحفاظ على مكانها الصحيح مما يقلل من إمكانية تعرضها للإصابة. وتتواجد في تلك المنطقة العديد من المستقبلات الحسية والتي في حالة الإرهاق أو الكدمات ترسل إشارات إلى المخ للإحساس بالآلم مما يعيق عمل الجسد بالابتعاد عن الضغط على تلك المنطقة ولكن بوجود تلك المسافة تبتعد المستقبلات الحسيه عن محفذها. كل ذلك يعطي للعضلات الحرية للعمل بشكل أكبر حتى في حال التعرض للكدمات وتقلل من الإصابات العضلية بكل أنواعها وتزيد من قوة وتحمل العضلة للمجهود. تلك المميزات غير مقتصرة فقط على العضلات بل أيضا المفاصل وحركتها. ويتم وضع تلك اللاصقة بحد أقصى 18 ساعة فقط قبل تغيرها حتى لا تتحول مميزاتها إلى مضايقة لواضعها. وقال جاريث بيل عنها سابقا: "تعطيني الثقة للركض بدون التفكير في إمكانية تعرضي للإصابة". وعلق عليها آلان هاريس المسؤول الطبي عن أكاديمية توتنام "تعطيك الثقة لبذل مزيد من المجهود والوقت أكثر للتفكير في الأمور الفنية والتكتيكية بدلا من التفكير في إمكانية التعرض للإصابة". ويرتدي العديد من اللاعبين حاليا تلك اللاصقة والأشهر من اللاعبين المصريين هو رمضان صبحي نجم الأهلي السابق ولاعب ستوك سيتي الحالي. وبالتأكيد ساعدت تلك اللاصقة صبحي على زيادة مجهوده العضلي والبدني خلال المباريات وتكيفه السريع مع القوة البدنية ليس فقط للدوري الإنجليزي بل لفريقه ستوك سيتي إضافة إلى منع الإصابات العضلية عن اللاعب. |
6 أشكال تكشف شخصيتك من وضعية نومك: إذا كنت تنام بـ”وضع الجنين” فأنت خجول Posted: 03 Dec 2016 12:43 PM PST النوم خصيصة أساسية من خصائص البشر، ولكن الكثير لا يعلم أن طريقة النوم ووضعيته قد تكون مؤشرًا قويًا للتعرف على سمات الشخصية وطبائعها، وطريقة تفكيرها، فالرسام العالمي ليوناردو دافنشي على سبيل المثال كان يأخذ غفوة مدتها 20 دقيقة كل 4 ساعات لأجل تجديد طاقته، أما الروائي الإنجليزي تشارلز ديكنز فقد اعتاد النوم بحيث تكون رأسه مواجهة لاتجاه الشمال اعتقادًا منه أن ذلك يشحذ طاقاته الإبداعية. والواقع أن اختيارنا لوضعيات النوم إنما ينبع من العقل الباطن الذي يوجه الجسد لاتخاذ وضعيات بعينها تتسق وطبيعة شخصيتنا وطريقة تفكيرنا، والمهتم بالاطلاع على دراسات علم النفس وما يتصل بها من طب النوم يمكنه الكشف بسهولة عن سمات الأفراد وطبيعة شخصيتهم من خلال التعرف على وضعية نومهم، وفيما يلي 6 وضعيات للنوم رصدها موقع «فور أميزينج ثينجز» وأوضح معها سمات أصحابها. الوضع اللوحي الوضع اللوحي هو ذاك الذي يتخذه النائم بحيث تكون أجزاء جسده بالكامل مستقيمة، الساقان مشدودان، والذراعان كذلك مفردوتان وملامستان لجانبي الجسم، وعلى الرغم من أن هذا المظهر المتصلب قد يوحي بأن صاحبه شخصًا صلد، فإن الحقيقة عكس ذلك تمامًأ، فصاحب وضعية النوم هذه شخص اجتماعي، يتصف بالمرونة وسهولة التعامل، ورغم أنه يحب التحدث إلى مختلف أنواع البشر، فإنه يفضل التقرب من فئة الصفوة من الأشخاص، كما يتصف صاحب هذه الوضعية بسرعة الثقة في من حولهم، وهو ما قد يعطي عنهم انطباعًا بسهولة خداعهم. التَّواق وهي وضعية أقرب للوضع اللوحي، مع اختلاف مد الذراعين للأمام، وكأنه يتوق إلى المعانقة، وتشير الدراسات إلى أن أصحاب تلك الوضعية يتصفون بالود والانفتاح على الآخرين، ولكنهم في الوقت ذاته كثيرو التشكك، ساخرون في أغلب الأحيان، يعانون بطئًا شديدًا في اتخاذ القرارت، ولكنهم بمجرد تحديد قرارهم لا يمكن لأحد أن يحيدهم عنه، أو يدفعهم لتغييره. وضعية الجندي يستلقي النائم على ظهره بذراعين ممتدتان إلى جانبيه، وشخصية من يميلون لوضعية النوم هذه أقرب لصفات الجندي الذي نسبت إليه الوضعية، فهم يتصفون بقوة الشخصية، يميلون إلى الصمت، والجدية في تعاملاتهم، مطامحهم كبيرة إزاء أنفسهم وإزاء الآخرين، وأغلبيتهم يغطون في نومهم. السقوط الحر أصحاب هذه الوضعية يستلقون على بطونهم، برأس متجهة صوب أحد الجانبين، وذراعين ملتفتين حول الوسادة، ومثلما يتضح من اسمها فإن أصحاب وضعية النوم هذه يتصفون بشخصيات انفتاحية اجتماعية، وكثيرة المزاح، ولكنهم يتصفون أيضًا بالصراحة والمباشرة التي تصل إلى حد الطيش، تبدو شخصياتهم معظم الوقت متحررة، ولكنهم كثيرًا ما يخفون بداخلهم مشاعر القلق، ولديهم احتياج شديد إلى الشعور بالقدرة على التحكم والسيطرة. نجم البحر هي الوضعية الأقل شيوعًا على الإطلاق، وفيها يستلقي الأشخاص على ظهورهم، بساقين مفردوتان ومتباعدتان، وذراعين مرفوعان لأعلى ومطوقان للرأس، وأصحاب هذه الوضعية يتصفون بالولاء الشديد، ويضعون الصداقة على رأس أولوياتهم، يحبون الإنصات إلى الآخرين وإعانتهم على حل مشكلاتهم قدر المستطاع. وضعية الجنين واحدة من أكثر وضعيات النوم شيوعًأ، وفيها يستلقي الأشخاص على أحد الجانبين، بساقين مطويتين قليلًا، ووفق دراسة أجراها أخصائي طب النوم، كريس إدزيكوفيسكي، فإن 41% من البشر يتخذون تلك الوضعية في نومهم، ويتصف أصحاب هذه الوضعية بالخجل الشديد والحساسية، برغم مظهرهم الذي يوحي بالقسوة والصلابة، كما أنهم متطرفين في مشاعر القلق ومبالغين في التفكير بمشكلاتهم. (المصري اليوم) |
Posted: 03 Dec 2016 10:29 AM PST أخذ الأب "إيكوين" زوجته وطفليه الصغيرين إلى البحر لتمضية بعض الوقت الممتع على شاطئ كليفورنيا، لكنهم اكتشفوا أمراً في هذه الرحلة أنقذت حياة الأب. فبينما كان الأب يسبح في البحر، هاجمته بعض الأمواج الكبيرة، حاول الخروج منها لكن واجه صعوبة كبيرة، وبعد أن استعاد "إيكوين" قوته عاد لطفليه وزوجته على الشاطئ، وفوجئ بسؤال طفلته الصغيرة قائلة: "أبي لماذا ظهرك مغطى بالدماء؟"، هذا السؤال غير الكثير في حياة الأب. بعد هذا السؤال، استوعب الآب أن سبب غرقه كان مهاجمة قرش أبيض له، لذا وخوفاً من تطور الجرح الذي سببه له القرش، ذهب الأب إلى المستشفى لتلقي العلاج، إلا أنه صُدم بخبر آخر! بعد أن قام الأطباء بتشخيص حالة الأب اكتشفوا وجود ورم خبيث على مستوى الكبد، سبب له بعدها الكثير من الألم على مستوى الظهر والقفص الصدري. لكن ولحسن حظ "أيكوين" أن الورم في بدايته ويمكن استئصاله والتخلص منه ولا يحتاج لأي جلسة علاج كيماوي، فالجرح الذي سببه القرش الأبيض كان سبباً في إنقاذ حياته، وسؤال طفلته له كان دافعاً كبيراً لذهابه للمستشفى لاكتشاف مرضه الخبيث قبل أن يتطور. |
ما حصل مع هذه العائلة قد يُصيبكم بالحزن والذهول .. فاجعة! في بئر منزل جدتهم كانت النهاية ! Posted: 03 Dec 2016 05:03 AM PST شيعت يوم امس جنازة الأطفال في مسجد المطاوعة في العين الاماراتية، الذين لقوا مصرعهم بعد ان سقطوا في بئر بمنزل جدتهم الواقع في منطقة النايفة، حيث تتراوح أعمارهم بين الـ4 و5 سنوات وهم : سلطان محمد سلطان الدرمكي، ومحمد مبارك خليفة بن زاهرة الخييلي، وحصة سعيد خليفة بن زاهرة الخييلي. وكان الأطفال، برفقة توأم سلطان "خليفة" (5 سنوات)، الذي نجا من الحادثة، يلحقون بهرّة أوصلتهم الى البئر المُغطّى بخشبة غير سميكة، حيث أخذوا يقفزون ويلعبون عليها، حتّى سقطوا جميعهم في البئر. وتوجّهت الخادمة على الفور ونادت الأهل في مُحاولة لإنقاذ الأطفال، الذي لم ينجُ منهم سوى خليفة، الذي يُعالج حالياً في مستشفى العين في منطقة الجيمي. من جانبه صرّح أحد أفراد العائلة سلطان سهيل الكتبي أنّ "البئر حُفر للزراعة منذ أكثر من 22 عام، كما أنّه مُهمل ومُغطّى بقطعة خشب غير سميكة"، مشيراً الى أنّ "وفاة الأطفال قضاء وقدر"، ومُشدّداً على أنّ "لا تُهمة جنائيّة اثر هذه الوفاة." وأكد أنّ "لا وجود لخطّة مُفبركة من الخادمة لاسقاط الأولاد"، لافتاً الى أنّ "استخراج الأطفال من البئر استغرق وقتاً طويلاً، بسبب الصعوبة التي واجهها الغطّاصون في النزول، بسبب نقص الأوكسيجين. فتمّ استخراج كلّ المياه، ثمّ النزول لسحب الأطفال." الجدير بالذكر أنّ الأطفال دُفنوا في مقبرة المطاوعة، كما ستستقبل العائلة العزاء في منزلها في النايفة. |
سحر وانفصام هي مستجدات وخفايا جريمة الشاب الذي قطع رأس أمه ظهور حقائق جديدة مثيرة جدا للجدل! Posted: 03 Dec 2016 04:52 AM PST ظهرت حقائق مثيرة للجدل ومستجدات حول قضية الشاب الاردني الذي قام بقتل والدته، والتي تعتبر واحدة من ابشع الجرائم التي د يقدم عليها رجل كان قد تجرد من انسانيته وقتل امه وقطع راسها واقتلع عيناها. هذا وتوصلت الاخصائية النفسية راوية بورنو الى تحليل نفسي، من خلال الاطلاع على ملف القضية، ودراسة صفحة الشاب على "فيسبوك". حيث أوضحت "بورنو " بأن الشاب يعاني من انفصام بالشخصية بعد أن فسرت كل ما ينشره على صفحته وكأنه لشخصين مختلفين، الأولى لشاب مهووس يعاني من اضطرابات نفسية ينشر صورا غريبة لنفسه وهو يؤدي تعابير وجه غريبة، وفي فترة أخرى ينشر كلاما دينيا عن الرضا والقناعة وحب الأم، حيث أكدت أناس تعرفه بشكل شخصي أنه كان متقلب المزاج بين الحين والآخر. قد يكون هذا كاف للدلالة على الانفصام إلا أن ما خفي أعظم، فهنالك صور أخرى تدل على تعامل هذا الإنسان بالسحر أو خضوعه لطاقات خارجة عن إرادته. وتم العثور على طلاسم ورموز يرجح أنها تعود لشعوذات وطقوس خاصة بالسحرة منها "الشمعدان اليهودي" ونجمة داوود. كما أكد الاخصائي النفسي يحيى عيسى، بعد اطلاعه على القضية بأنه:" لا يمكننا تحليل الشخصية نفسيا وجعل النتيجة قطعية بمجرد متابعة صفحة الشخص على مواقع التواصل الاجتماعي". وأشار أن:" تشخيص الحالات الدقيق يحتاج لوقت ومتابعة مستمرة كي يكون التحليل علميا ودقيق". و خصوص هذه الجريمة وبشكل عام قال:" يجب أن نبتعد عن تبرير الجريمة بعلم النفس مع العلم أن المجرم القاتل قد يكون بشكل عام عنده مشكلة نفسية لكن هذا غير كاف لتبرير فعلتهم، وإلا فسوف يبرر علم النفس الجرائم كلها وتوقف العدالة مكتوفة الأيدي أما هؤلاء المجرمين". |
Posted: 03 Dec 2016 04:44 AM PST عادت الفنّانة وفاء مكي الى الظهور تحت الأضواء من جديد، وذلك خلال استضافتها في برنامج "صح النوم" الذي يقدمه الاعلامي محمد الغيطي عبر شاشة LTC المصرية. حيث كانت الممثلة المصرية قد ابتعدت عن الشاشات منذ أن أصدرت محكمة جنايات في المنوفية المصرية في عام 2001، حكماُ بمعاقبتها بالأشغال الشاقة 10 سنوات، ومعاقبة والدتها وابن خالتها، بالحبس لمدة عام بتهمة تعذيب الخادمتين الشقيقتين مروة وهنادي أحمد فكري، واحتجاز الأولى في مرحاض شقة مكي في الجيزة وهتك عرضها وكيها بالنار في أماكن حساسة من جسدها بمساعدة والدتها. هذا وظهرت مكي من دون أن تبدو عليها علامات التقدم بالعمر، بل بدت أكثر شباباً. شاهدوا الفيديو ... |
Posted: 03 Dec 2016 04:42 AM PST انتحرت مراهقة أمريكية بعد يأسها من المضايقات المستمرة والسخرية المتواصلة،حيث أعلنت الشرطة أنها ستجري تحقيقاتها حول الأشخاص الذين تشتبه الأسرة في أنهم كانوا يسخرون منها بسبب وزنها الزائد. وقامت المراهقة براندي فيلا بترك رسالة قبل الانتحار لوالديها كتبت فيها: "أحبكم كثيرا، أرجو أن تتذكروا ذلك فقط، وأنا آسفة على كل شيء". وأفادت شقيقة براندي في تصريحات صحفية نقلتها شبكة "سي إن إن": "كنت أول من وصل إلى هنا، جربت كل شيء لإنقاذ أختي الصغرى، بعدما سمعتها ركضت إلى الطابق العلوي، ونظرت إلى الغرفة كانت تقف إلى الجدار، وكانت تصوب مسدسا إلى صدرها، وكانت تبكي وتبكي"، قلت لها: "براندي أرجوك لا تفعلي ذلك، لكنها للأسف اتخذت قرارها". وتكلم فيكتور فيلا، شقيق براندي بسخرية : "أنا سعيد أنكم حصلتم على ما أردتموه، آمل أن يجعلكم هذا سعداء". وكشفت عائلة براندي أن "وزنها كان الهدف الرئيسي، وكان الناس يسجلون حسابات وهمية على مواقع التواصل الاجتماعي بهدف مضايقتها". وأكدت العائلة إنهم "كانوا ينشئون مواقع مواعدة عنها، وكانوا يضعون رقمها، ويضعون صورة ويكذبون بشأن عمرها ويقولون إنها تقدم نفسها لممارسة الجنس مجانا لكي يتصلوا بها". وأوضحت شقيقة براندي أنهم "أبلغوا المدرسة والشرطة عدة مرات، وأن لديهم العديد من البلاغات عن الحوادث، وكانوا يقولون دائما الأمر نفسه، إنهم لا يستطيعون فعل أي شيء". |
You are subscribed to email updates from مجلة عالم المعرفة . To stop receiving these emails, you may unsubscribe now. | Email delivery powered by Google |
Google Inc., 1600 Amphitheatre Parkway, Mountain View, CA 94043, United States |
0 التعليقات
إرسال تعليق