الأربعاء، 23 نوفمبر 2016

عالم المعرفة

عالم المعرفة


اكتشفت حملها في يوم دفن زوجها.. و ما اكتشفه الطبيب كان شيئاً غير معقول! ما حدث لها غير معقول.. شاهد الفيديو!

Posted: 23 Nov 2016 01:24 PM PST

 تزوجا كورتني و بريان عام 2011 بعد ان تقابلا خلال عاصفة ثلجبة، و انجبا طفلتهما الأولى "ريغان" و عاشا بسعادة كبيرة، الى ان قررا تكبير عائلتهم عام 2016 و انجاب المزيد من الأطفال.

انهارت هذه السعادة في 2 شباط هذا العام، عندما توفي بريان في حادثة مروعة لشاحنة.

لم تصدق زوجته ما حدث و انهارت، ثم في يوم دفنه شعرت بشيء غريب داخلها، و قررت قبل ان تجرى مراسم الدفن ان تجري فحص الحمل، و تبين انها حامل.

فعلت كورتني ذلك قبل الدفن لتسنح لها الفرصة بإخبار زوجها قبل الوداع الاخير، فأخذت يد زوجها و وضعتها على بطنها و قالت له ستصبح اب من جديد، و مع ان الحمل لن يرجع لها فقيدها، الا انها شعرت بالقوة بعد معرفة هذا الخبر، و كأنها تعزية كبيرة لها.

لم تتوقف المفاجأة الى هنا، بل عند ذهابها للطبيب النسائي تفاجئوا بأنها بإنتظار 3 اطفال و ليس طفلاً واحداً كما ظنت، فزادت قوتها بتلك الإبتسامات الثلاث الجديدة، مع العلم ان تربية 4 اطفال ليس بالشيء السهل.

ملثم داعشي يوثق قتل عقيد يمني بالصور بأفظع طريقة! شاهد الصور لعملية القتل التي تم حذفها من تويتر اكثر من مرة!

Posted: 23 Nov 2016 12:45 PM PST

 وثق التنظيم الإرهابي "داعش" جريمة  قتل العقيد اليمني عبد الرحيم الضالعي بالصور بعد ان تبنوها، و التي نفذها ملثمون  في وضح النهار في حي عبد العزيز في عدن جنوب اليمن.

ونشرت "داعش" صور عملية الاغتيال في حساب "ولاية عدن أبين" على تويتر مساء أمس الثلاثاء.

وتناقلت مواقع يمنية مساء امس الثلاثاء واليوم الأربعاء صور اغتيال العقيد بالقرب من منزله وهو يهم بالصعود إلى سيارته الرباعية الدفع. وأشارت إلى أن القاتل الملثم وثق جريمته بكاميرا تصوير على رأسه.

وكان مسلحون قد اغتالوا ظهر الثلاثاء المسؤول الأمني الرفيع الذي يعمل في مطار عدن في مديرية المنصورة بمحافظة عدن جنوب اليمن، الخاضعة لسلطة الشرعية اليمنية.

وسبق أن شهدت خلال الأشهر القليلة الماضية اغتيالات وأعمال قتل وتفجيرات طالت رموزاً في الدولة وضباطاً في الجيش وقضاة محاكم وعدداً من قيادات المقاومة الشعبية .


طعن زوجته في رئتها وسحلها بالسيارة تحت أنظار طفلهما والسبب!! تفاصيل مروعة وقاسية جداً..وهذا مافعلته والدة الرجل عند رؤية ابنتها وهو يُعنف زوجته!!

Posted: 23 Nov 2016 11:00 AM PST

أثارت جريمة بشعة حدثت في مدينة هاملن في ولاية ساكسونيا الألمانية استياء كبيرا إذ أقدم رجل على ضرب زوجته السابقة وربطها من عنقها بمؤخرة سيارته وجرها، ما أسفر عن إصابتها بجروح خطيرة.

وقد قام المتهم نور الدين بسحل زوجته السابقة البالغة من العمر 28 عاما لمسافة 250 مترا على امتداد 3 شوارع فيما كان ابنهما الوحيد جالسا في المقعد الخلفي يشهد هذه الحادثة المأساوية، قبل أن ينفك الحبل عن عنق الضحية عند منعطف، حسب ما ذكرت الشرطة.

هذا وسلّم المتهم وهو من سكان بلدة باد موندر المجاورة، نفسه طوعا لمخفر الشرطة في مدينة هاملن بعد الحادثة معترفا بمسؤوليته عن الجريمة.

وقد ذكرت الشرطة أن الجاني والضحية مواطنان ألمانيان، ينتميان لأسرتين كبيرتين من أصول كردية تركية.

و تم نقل المرأة، التي قيل أنها تعرّضت لطعنتين بسكين أيضا في طحالها ورئتها، إلى المستشفى وأُجريت لها عملية جراحية عاجلة، قبل أن يتم نقلها بمروحية لعيادة تخصصية في مدينة هانوفر. وما زالت ترقد في غيبوبة.

ويقبع المتهم حاليا في السجن المؤقت بعد أن مثل أمام قاضي التحقيق في انتظار محاكمته بتهمة محاولة القتل وإلحاق أذى جسدي خطير.

وبخصوص طفلهما البالغ من العمر عامين اثنين والذي كان يعيش مع والدته المنفصلة عن زوجها، تم وضعه في عهدة إدارة رعاية الشباب، حسب تصريح المتحدث باسم الشرطة، ينس بيترسن.

وقد روت شاهدة عيان لموقع "شبيغل أونلاين" بعض المجريات التي رأتها، قائلة إنها كانت تتناول العشاء عندما سمعت صراخا فركضت لترى ما يحصل عبر النافذة وشاهدت رجلا وهو يضرب سيدة، وهي تصرخ طالبة المساعدة، ففتحت النافذة ونادت "اتركها أو سأتصل بالشرطة"، فرد المتهم "لتفعلي ذلك".


كما وقال الموقع إن بعض التفاصيل، التي روتها الشاهدة التي كانت تبعد 30 مترا عن مكان الحادثة، تشير إلى أن الأمر مخطط له، حيث أفادت بأن المتهم جلب شيئا من المقاعد الخلفية (سكين أو هراوة) وضرب بها الضحية.

وأشارت الشاهدة إلى أنها اتصلت برقم الطوارئ وتوسلت إليهم أن يسرعوا بالقدوم، فيما نزلت والدته من الشقة محاولة إقناعه بالعدول عن ذلك، لكنه تابع ارتكاب جريمته بهدوء وكأن والدته ليست موجودة.

ستعتقدون انها تصطحب طفلها للمدرسة لكن عندما تمعنون النظر ستكتشفون أنها..! هنالك دائماً المرة الأخيرة لكل شيء.. إليكم قصة هذه السيدة!

Posted: 23 Nov 2016 09:18 AM PST

 تمنح الأم أفضل ما لديها لطفلها وتضحي من أجله بالكثير، وجميع الأمهات يرغبن بوقت راحة ينسون به مشاكل الحياة اليومية، لكن في الوقت ذاته لا يريدون لأي شيء أن يؤثر على حياة أطفالهم؛ وهذه الأم التي تصطحب ابنها للمدرسة في الصورة تفكر في الأمر ذاته.

تفكر هذه الأم كيف أنها منحت كل شيء لطفلها، حتى أنها تنازلت عن الكثير في حياتها من أجل تحقيق احتياجات طفلها، ولهذه الأم طفل آخر لا يتوقف عن البكاء ليلاً، الأمر الذي يجعلها لا تنام ليلاً،  إلا أن هناك ما يعطيها القوة، إليكم هذه الرسالة التي شاركتها مع العالم.

هذه الرسالة اسمها "المرة الأخيرة"، وهي مخصصة لجميع الأمهات اللواتي يضحين بالكثير من أجل أطفالهم، فهذه الأم وصفت كل ما تشعر به بكلماتها، كما ستأخذكم هذه الرسالة إلى عالم الأمومة وستظهر لكم أن شعور الأمومة يستحق كل هذا العناء.

كتبت الأم: "في المرة الأولى التي ستحضنون بها طفلكم ستتغيرون تماماً ولن تعودوا كما أنتم، ربما سترغبون في العودة كما كنتم سابقاً كأفراد يمتلكون الحرية لديهم وقت فراغ ولا يعرفون معنى الإرهاق والتعب وكل يوم كان ملك لكم.. الآن الوضع اختلف، فقد استبدلتم كل ما كنتم عليه من حرية بحفاضات الأطفال، بكاءهم، شكواهم الدائمة، شجارهم.  قد يبدو الأمر وكأنكم بدوامة لا تنتهي، لكن لا تنسوا.."

وأضافت: "هناك مرة أخيرة في كل شيء، سيأتي اليوم الذي ستطعمون به طفلكم لآخر مرة، النوم على اللابتوب بعد يوم طويل، والكرة الأخيرة التي ستحضنونهم بهاوهم نائمين، ستغسلون شعرهم لآخر مرة، وعندما ستمسكون يدهم في الشارع.. وبعدها هم لن يحتاجو الأمور ذاتها منكم بعد الآن، ستتوقفون عن الاستيقاظ في منتصف الليل لتحتضنوهم، ستتوقفون عن الغناء لهم واللعب معهم، فهناك دائماً المرة الأخيرة".

وتابعت: "عندما ستصطحبونهم إلى المدرسة ستقبلونهم قبلة الوداع، وفي اليوم التالي لن يطلبوا منكم أن تصطحبوهم إلى أي مكان مجدداً، سيكون هناك آخر مرة تقرأون لهم فيها قصة ما قبل النوم، تنظفون وجههم المليء بالأوساخ، كما ستكون هناك آخر مرة يقفزون بها بين ذراعيكم".

وختمت قائلة: "وفي الحقيقة أنتم لن تعرفوا متى ستكون آخر مرة حتى تحدث بالفعل، وحتى عندما يحدث الأمر فأنتم ستحتاجون إلى الوقت لتستوعبوا الأمر.  لذا وأنتم تعيشون هذه اللحظات تذكروا أنها ستنتهي ولن تبقى للأبد وعندما تنتهي فأنتم لن تختبروها مجدداً".

المصدر: worldtruth.tv

مفاجأة الكشف عن القاتل الحقيقي لـ مديرة بنك «أبوظبي الإسلامي» وملابسات حادث مقتلها

Posted: 23 Nov 2016 05:49 AM PST

كشفت التحريات التي أشرف عليها اللواء خالد شلبي مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة، أن المتهم بإرتكاب حادث قتل مديرة بنك أبو ظبي الإسلامي، نيفين لطفي، يدعى «عبدالعاطي صابر»، مواليد 1967 يقيم بمنطقة روض الفرج، وسبق أن عمل موظف أمن بالكمبوند لمدة عام ونصف، وتركه منذ عدة أشهر وكان يراقب تحركات المجني عليها، بعد أن تعرف على ثرائها وأنها تقيم في الفيلا بمفردها.

وأضافت التحريات، أن المتهم سبق اتهامه في 10 قضايا سلاح ومخدرات ومشاجرة، وقال في التحقيقات إنه تسلل إلى الفيلا من السور الخلفيح نظرًا لأنه أقل ارتفاعًا من الأمامي، ولخبرته بالعمل بالكمبوند تمكن من تعطيل كاميرات المراقبة حتى لا يتم رصده.

وعندما فوجئ بالمجني عليها مستيقظة، قتلها واستولى على هاتفها المحمول وجهاز «أي باد» ومفاتيح السيارة، وأخذها وهرب.

وأكد المتهم، أن الدماء التي كانت على ملابسه كانت نتيجه اصطدامه بها؛ نظرًا لارتباكه، كما سرق منها 5 آلاف درهم إماراتي عثر عليهم في حوزته، مشيرًا إلى أن المتهمة صرخت في وجهه بمجرد رؤيتها له، وحاولت مقاومته؛ مما دفعه لتسديد عدة طعنات لها حتى لا يفتضح أمره.

من جانبه، أقر أحد افراد أمن الكمباوند أنه فوجيء بسيارة القتيلة تخرج من الكمباوند مسرعة، ولم يتمكنوا من إيقافها؛ نظرًا لسرعتها الجنونية، مشيرًا إلى أنهم كانوا لا يعرفون أن القاتل هو من يقودها وإلا كانوا تعاملوا معه بشكل مختلف.

بالفيديو فيديو.. هذا مصير كل عاشقة لرجل متزوج !! +18

Posted: 23 Nov 2016 04:41 AM PST

انتشر ذلك الفيديو مؤخراً انتشاراً كبير فى الاونة الاخيرة عبر موقع جريدة الدايلى ميل البريطانية لسيدة اكتشفت خيانة زوجها لها مع امرأة اخرى متزوجة فراحت تراقبها الى ان حانت اللحظة وامسكت بها فى سيارتها هى وطفلتها الصغيرة وراحت تضربها بعنفاً شديد لقرابة الدقيقة ونصف الى ان تجمع بعض الافراد ليقوموا بابعادها عن تلك المرأة

بعد ان قامت بضربها بشراسة شديدة لتجعلها عبرة لمن يعتبر هذا مصير كل سيدة تحاول تجعل رجلاً متزوج عشيقها نترككم مع الفيديو

0 التعليقات

إرسال تعليق