عالم المعرفة |
- بالفيديو بعد أن هاجم مايا دياب ووصفها بـ'الرجالة'.. شاهدوا ماذا فعلت! إليكم كيف ردت عليه...
- عامل بمقبرة الراحل محمود عبد العزيز يكشف ظاهرة غريبة تحدث يومياً! هذه الظاهرة تحدث يومياً في المقبرة منذ دفن الراحل!
- فيديو لعمال بناء يحفرون لتصدمهم مفاجأة جعلتهم يصرخون بأعلى صوت! شاهد المفاجأة المرعبة التي خرجت لهم و ظلّوا يصرخون بشكل متواصل!
- بالصور.. الموت يفجع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ! وشيعت الجنازة من مسجد المشير الطنطاوي
- مفاجأة مصرية lمن السيسي مدوية لجيش بشار الأسد !! و تصريحات مفاجأة قد تقلب الموازين!
بالفيديو بعد أن هاجم مايا دياب ووصفها بـ'الرجالة'.. شاهدوا ماذا فعلت! إليكم كيف ردت عليه... Posted: 29 Nov 2016 12:08 PM PST بعد هجوم رئيس نادي الزمالك المستشار مرتضي منصور، ردت الفنانة مايا دياب، بنشر صورة جديدة لها عبر صفحتها الشخصية على موقع "انستجرام". وارتدت مايا دياب ملابس لأحد الماركات العالمية في الملابس الرياضية، وكانت تغطي قدمها رداً على انتقادات مرتضى منصور لها. وكان مرتضي منصور قد شن هجوماً حاداً على مايا دياب، خلال حلوله ضيفاً في برنامج "فحص شامل" على فضائية "الحياة"، وأكد أن الألفاظ التي يهاجمه البعض عليها، لا تقارن بما تفعله مايا دياب على الفضائيات، قائلا: "دي بتخرج تعري رجليها وتقول شوفوا رجلي حلوة، وهي رجلها زي الرجالة". وبعد أن أخبرته مذيعة البرنامج، بشأن إمكانية أن ترفع المطربة دعوى قضائية ضده؛ بسبب هذه التصريحات، رد منصور عليها قائلاً: "ياريت تعمل كدا؛ وأنا مدخلهاش مصر تاني". وكانت مايا قد اعتادت نشر الصور المثيرة والجريئة عبر صفحتها على انستجرام، لكنها فاجأت الجميع بتلك الصورة المحتشمة نسبياً، بعد هجوم. شاهدوا الفيديو... |
Posted: 29 Nov 2016 12:03 PM PST ترك الفنان الراحل محمود عبد العزيز أثراً في كل بيت في مصر، وذلك بعد العدد الكبير من الأفلام والمسلسلات. وكان للفنان أدوار تاريخية ظلت راسخة في عقول المصريين ومن هذه الأعمال مسلسل "رأفت الهجان" الذي أُعيد نشره مرة أخرى بعد وفاة الفنان محمود عبد العزيز. وشهد الشارع المصري بعد وفاة الفنان حالة من الحزن الشديد على رحيل الفنان القدير محمود عبد العزيز ، حيث ظلت مواقع التواصل الإجتماعي والمواقع الإلكترونية، تتحدث عن وفاة الفنان محمود عبد العزيز لمدة طويلة، إلا أن هناك مفاجأة كبيرة جداً حدثت تعبر عن تأثير الفنان محمود عبد العزيز في الشارع المصري. وقال حسن محمد، وهو أحد العاملين بالمقابر أن مقبرة الفنان محمود عبد العزيز لا تخلو يومياً من الزوار والأحباب من أهله أو حتى من البسطاء. كما أكد العامل بمقبرة الفنان محمود عبد العزيز أنه ينبهر يومياً بمنظر الورود الكثيرة التي تأتي من مختلف المحافظات من أرض مصر لزيارة قبر الراحل محمود عبد العزيز الذي عاش بسيطاً ومات ودفن وسط البسطاء الذي إفتخر يوماً أنه منهم، لذلك أحبه الجميع في حياته وحتى بعد موته رحمة الله عليه. |
Posted: 29 Nov 2016 11:58 AM PST اثار موقف الرعب في قلوب عمال بناء اتراك كانوا يقومون بالحفر عندما خرج لهم ذلك الحيوان الضخم وهو يزمجر بصوت مرتفع ويحاول جاهداً الخروج من الحفرة. وأظهر المقطع الذي تم تداوله على شبكات التواصل الاجتماعي دباً ضخماً وهو يحاول الخروج جاهداً من الحفرة، بينما بدأ العمال بالصراخ من هول المفاجأة. هاجم الدب آلة الحفر عندما حاول العامل عليها توسيع الحفرة حتى يتسنى له الخروج جيداً ، الأمر الذي نجح فيه في النهاية بعد عدة محاولات. و يقال بأن الدب قد يكون وقع في الحفرة عندما كان يحاول اصطياد الدجاج من مزرعة قريبة. |
بالصور.. الموت يفجع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ! وشيعت الجنازة من مسجد المشير الطنطاوي Posted: 29 Nov 2016 11:54 AM PST صرحت مصادر مقربة من القصر الرئاسي في مصر أن السيد أحمد عامر أمين، والد السيدة انتصار السيسي ، قرينة الرئيس عبدالفتاح السيسي، توفي مساء الأحد عن عمر ناهز 90 عاماً بعد صراع مع المرض، حسبما أفادت مصادر من العائلة. و قالت المصادر ذاتها أنه و بالرغم من علمه بالوفاة إلا أن الرئيس المصري واصل برنامج نشاطاته العادية المبرمجة سابقاً و افتتح مؤتمر ومعرض القاهرة الدولي للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في دورته العشرين، الذي ينعقد تحت رعاية الرئيس، ويضم معارض دولية لتكنولوجيا الدفاع والأمن، والمجتمعات الذكية، والمدفوعات الإلكترونية والشمول المالي. و شيعت الجنازة ظهر أمس الاثنين، من مسجد المشير طنطاوي وأقيم العزاء في نفس المسجد. إنتصار السيسي |
مفاجأة مصرية lمن السيسي مدوية لجيش بشار الأسد !! و تصريحات مفاجأة قد تقلب الموازين! Posted: 29 Nov 2016 11:49 AM PST قالت صحيفة "جيروساليم بوست" الإسرائيلية, إن تصريحات الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي, خلال مقابلة مع قناة "آر بي تي" التليفزيونية الرسمية في البرتغال, والتي أعلن فيها دعمه الجيش السوري, جاءت بمثابة مفاجأة, لأنها كشفت تحول القاهرة من الدعم غير الرسمي لنظام بشار الأسد إلى العلني, حسب زعمها. وأضافت الصحيفة في تقرير لها في 27 نوفمبر, أن هذه التصريحات أعطت دفعة معنوية إضافية لنظام الأسد, في ظل الانتصارات العسكرية, التي يحققها على الأرض, وتعويله أيضا على أن يكون انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة في صالحه كذلك. وتابعت " الشيء المحير في دعم القاهرة العلني لنظام الأسد, أنها لم تأبه للغضب السعودي المتوقع من هذه الخطوة, خاصة أن الرياض هي أكبر الداعمين للاقتصاد المصري المتعثر". واستطردت " الأرجح أن هذا التحول في الموقف المصري لا يمكن فهمه إلا في ضوء التقارب المتزايد بين القاهرة وموسكو, أكبر الداعمين لنظام الأسد". وكانت صحيفة "مورنينج ستار" البريطانية, قالت أيضا إن ما سمته تقارب مصر في الفترة الأخيرة مع نظام بشار الأسد, أضر كثيرا بعلاقات القاهرة والرياض, حسب تعبيرها. وأضافت الصحيفة في تقرير لها في 24 نوفمبر, أن تصريحات الرئيس المصري, خلال مقابلة مع قناة "آر بي تي" التليفزيونية الرسمية في البرتغال, والتي طالب فيها بدعم الجيش السوري, تعتبر أحدث دليل على تفاقم الأزمة بين القاهرة والرياض. وتابعت " هذه التصريحات تعني أن القاهرة أدارت ظهرها لأكبر داعميها الخليجيين, من أجل التقارب مع روسيا وحليفها نظام الأسد". وأشارت الصحيفة إلى أن حزب البعث في سوريا يناصب أيضا الإخوان المسلمين العداء, وهذا سبب آخر للتقارب بين النظام المصري ونظام الأسد, على حد قولها. وكان الرئيس المصري دعا إلى دعم الجيوش الوطنية في كل من ليبيا وسوريا والعراق. جاء ذلك خلال مقابلة أجراها مع قناة "آر بي تي" التليفزيونية الرسمية في البرتغال التي زارها لمدة يومين، وبثها التليفزيون المصري مساء الثلاثاء 22 نوفمبر . وقال السيسي في المقابلة :" إن سوريا تعاني من أزمة عميقة منذ خمس سنوات، وموقفنا في مصر منها يتمثل في أننا نحترم إرادة الشعب السوري، وأن إيجاد حل سياسي للأزمة السورية هو الحل الأمثل، ولا بد من التعامل بجدية مع الجماعات الإرهابية ونزع السلاح منها، بالإضافة إلى (الحفاظ على) وحدة الأراضي السورية، حتى لا يتسبب (القتال) في تجزئة سوريا، فضلا عن إعادة إعمار ما دمرته الحرب". وعن إمكانية إشراك قوات مصرية في عمليات سلام بسوريا، أجاب السيسي بأنه "من المفضل أن القوات الوطنية للدول هي التي تقوم بالحفاظ على الأمن والاستقرار في مثل هذه الأحوال، حتى لا يكون هناك حساسيات من وجود قوات أخرى تعمل لإنجاز هذه المهمة". وتابع "الأولى لدينا أن ندعم الجيش الوطني على سبيل المثال في ليبيا لفرض السيطرة على الأراضي الليبية والتعامل مع العناصر المتطرفة وإحداث الاستقرار المطلوب، ونفس الكلام في سوريا، حيث ندعم الجيش السوري، وأيضا في العراق". وكانت وكالة "رويترز" نقلت عن مسئول حكومي مصري قوله في 10 أكتوبر الماضي إن شركة "أرامكو" الحكومية السعودية أبلغت الهيئة العامة للبترول المصرية شفهيا مطلع أكتوبر، بالتوقف عن إمدادها بالمواد البترولية. وأضاف المسئول الذي طلب عدم نشر اسمه "أرامكو أبلغت الهيئة العامة للبترول مع بداية الشهر الحالي بعدم قدرتها على إمداد مصر بشحنات المواد البترولية". ولم يكشف المسئول ذاته أي تفاصيل عن أسباب توقف الشركة النفطية السعودية عن تزويد مصر باحتياجاتها البترولية أو المدة المتوقعة. وكانت السعودية وافقت على إمداد مصر بمنتجات بترولية مكررة بواقع 700 ألف طن شهريا لمدة خمس سنوات بموجب اتفاق بقيمة 23 مليار دولار بين "أرامكو" والهيئة المصرية العامة للبترول جرى توقيعه خلال زيارة رسمية قام بها العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز لمصر هذا العام. وبموجب الاتفاق تشتري مصر شهريا منذ مايو من "أرامكو" 400 ألف طن من زيت الغاز (السولار) و200 ألف طن من البنزين و100 ألف طن من زيت الوقود وذلك بخط ائتمان بفائدة 2% على أن يتم السداد على 15 عاما. وكانت وكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية, قالت أيضا إن الأزمة في سوريا هي السبب الرئيس للتوتر بين مصر والسعودية, والذي ظهر للعلن مؤخرا بشكل غير مسبوق. وأضافت الوكالة في تعليق لها في 10 أكتوبر, أن حالة من التلاسن الإعلامي بين البلدين ظهرت في أعقاب تصويت مصر في 8 أكتوبر لصالح مشروع قرار روسي في مجلس الأمن الدولي حول الوضع في سوريا. وأشارت الوكالة إلى أن السعودية تصر على رحيل نظام الرئيس السوري بشار الأسد, فيما تدعم مصر عملية سياسية بوجود الأسد تضمن عدم وجود دور للإسلاميين في مستقبل سوريا. وخلصت "أسوشيتد برس" إلى القول :" إن الخلاف العلني بين مصر والسعودية هو أمر نادر الحدوث في علاقات البلدين, وهو ما يبعث على القلق, بالنظر إلى محورية الدولتين في المنطقة". وكانت السعودية وقطر انتقدتا تصويت مصر في 8 أكتوبر لصالح مشروع قرار روسي في مجلس الأمن الدولي حول الوضع في سوريا، لم يلق تأييدا إلا من أربع دول فقط. ووصف المندوب السعودي لدى الأمم المتحدة عبد الله المُعلمي تصويت مندوب مصر لصالح مشروع القرار الروسي، بالمؤلم. ونقلت "الجزيرة" عن المعلمي قوله بعد التصويت :"كان مؤلما أن يكون الموقف السنغالي والماليزي أقرب إلى الموقف التوافقي العربي من موقف المندوب العربي (المصري).. ولكن أعتقد أن السؤال يُوجه إلى مندوب مصر". وأضاف أنه يرثي موقف تلك الدول التي صوتت لصالح القرار الروسي، مؤكدا أن بلاده ستواصل دعمها للشعب السوري بكل الوسائل. ووصف المندوب السعودي طرح روسيا مشروعا مضادا، واستخدامها الفيتو ضد مشروع القرار الفرنسي بالمهزلة، مشيرا إلى أن المشروع الروسي لم يحصد سوى أربعة أصوات. وقال المعلمي إن بلاده وعشرات من الدول الأخرى ستوجه خطاب احتجاج لمجلس الأمن عما جرى في 8 أكتوبر. تجدر الإشارة إلى أن مصر هي عضو غير دائم بمجلس الأمن. ومن جهتها, وصفت مندوبة دولة قطر لدى الأمم المتحدة علياء آل ثاني الموقف المصري لجهة التصويت لصالح مشروع القرار الروسي، بالمؤسف, وقالت :"إن المهم الآن هو التركيز على ما يمكن فعله لمواجهة فشل مجلس الأمن في حل الأزمة السورية بعد استخدام روسيا الفيتو للمرة الخامسة". وأضافت مندوبة قطر "كما قال سفير المملكة العربية السعودية.. سنتحرك ونعمل مع الدول الصديقة للشعب السوري لنعرف ما هي الخيارات الأخرى التي يمكن عملها". وأكدت أن خطابا سيُرفع إلى رئيس مجلس الأمن بعد أن توقع عليه عشرات الدول، يتضمن احتجاجا على ما حدث في جلسة مجلس الأمن السبت الموافق 8 أكتوبر ، ووصفت ما حدث من طرح مشروع مضاد واستخدام الفيتو بالمهزلة. وصوتت مصر لصالح مشروع قرار روسي يعارض هدنة جديدة في حلب شمالي سوريا, وذلك بعد استخدام موسكو لحق النقض "الفيتو "ضد مشروع قرار فرنسي آخر لفرض الهدنة. وتسبب تصويت مصر إلى جانب مشروع القرار الروسي في استهجان عدد من الدول العربية, وعلى رأسها السعودية, حيث أنها المرة الأولى, التي يخرج فيها انتقاد علني سعودي لمصر. |
You are subscribed to email updates from مجلة عالم المعرفة . To stop receiving these emails, you may unsubscribe now. | Email delivery powered by Google |
Google Inc., 1600 Amphitheatre Parkway, Mountain View, CA 94043, United States |
0 التعليقات
إرسال تعليق