السبت، 25 يوليو 2015

عالم المعرفة

عالم المعرفة


كاميرا خفية في شوارع أمريكا لطفلة تدعي أنها لا تعرف الطريق للبيت !!

Posted: 25 Jul 2015 03:52 AM PDT

كاميرا خفية في أمريكا.. بنت صغيرة تدعي أنها فقدت أمها.

.
العجيب أن المصور إضطر للتدخل ولإتصال بالشرطة بعد أن ظهر أقذر شخص في

 الدقيقة 3..

.
شاهد الفيديو :




ماذا حدث للرجل الذي بلغ المارينز الامريكي عن مكان صدام حسين !

Posted: 25 Jul 2015 02:01 AM PDT

قالت وسائل اعلام عالمية ان الشاب الذي يدعى 'جاسم رمضان' هو الذي أخبر عن مكان صدام حسين قد تم القبض عليه بعد ان كان تحت الوصاية الامريكية وبحمايتها.
حكموا يوم الجمعة الماضي في ولاية كولورادو الأميركية بالسجن 28 سنة على عراقي، سبق وكتبت عنه قبل 10 سنوات بعنوان "أصغر جاسوس في العالم"، لأن عمره في 2004 كان 13 سنة تقريباً، مع ذلك ساعد الجيش الأميركي بعزيمة الأوفياء البالغين في العراق، إلى درجة أن سلمهم أباه بالذات، وبعدها اتضح من كتاب نشروه عنه في أميركا أنه كان بين من ساعدوا بالوصول إلى أهم طريد، وهو الرئيس الراحل شنقاً صدام حسين.

السجن لجاسم محمد رمضان، البالغ عمره حالياً 23 سنة، كان لإقدامه قبل أقل من عامين على اغتصاب أميركية تكبره بأكثر من 30 عاماً، طبقاً لما طالعت عنه "العربية.نت" في بعض وسائل الإعلام بالولايات المتحدة، وأهمها شرحاً للتفاصيل محطة KRDO التلفزيونية بمدينة "كولورادو سبرينغس" التي يقيم فيها بولاية كولورادو، وفيها استدرج المرأة إلى "فخ" للاغتصاب خرجت منه كما دجاجة منتوفة الريش.
وملخص ما حدث، أن جاسم محمد رمضان دخل فجر 21 يوليو 2012 بشجار مع 4 عراقيين، وصادف أن المرأة كانت تمر في الشارع نفسه عائدة من عملها الليلي، فسمعت بلبلة على الطريقة العربية مع صراخ قريب منها، فأسرعت لتنصحهم بالكف عما كانوا فيه، ويبدو أنهم انصاعوا خجلاً على ما يبدو، ثم دعاها جاسم إلى شقته القريبة من مكان الشجار لتعزيز المصالحة أكثر، فشجعتها براءتها على قبول دعوة انتهت بما هو أفظع ودموي.

ولم تستعد وعيها إلا في المستشفى

بعدها بيومين أسرعت الأميركية إلى أقرب مخفر للشرطة وتقدمت بشكوى، قائلة إنها كانت تتحدث إلى جاسم ومعه 4 زملاء في الشقة، فقدم لها شراباً كأنه ليموناضة، وبعدها لم تعرف شيئاً مما حدث، إلا حين استعادت وعيها في "مستشفى ميموريال المركزي" بالمدينة، متألمة من جروحات ونزيف داخلي، لاستهدافها جسدياً في مواقع "حساسة" تمزقت وتشوهت تماماً.

وسريعاً اعتقلوا جاسم، ومعه من تعاركوا ضده في الشارع وكانوا برفقته في الشقة: سرمد فاضل محمد ومصطفى ستار الفراجي وعلي محمد حسن الجبوري وياسر جبار جاسم، ممن ستتم إدانتهم فيما بعد على ما اتهمهم به الادعاء العام، وهو التستر على ما ارتكبه "بطل حرب العراق السري"، وفق ما وصفه كتاب روى عن "بطولاته" الكثير.
أطلق عليه المؤلف ذلك اللقب لأنه ساعد الجيش الأميركي في العراق على اعتقال كثيرين من مقاوميه العراقيين، ومن بينهم والده الذي كان نقيباً في الجيش العراقي، والذي أعطاه في إحدى المرات كلاشنكوف ليطلق رصاصه على من يصادفهم من الجنود الأميركيين، لكنه بدلاً من ذلك ذهب إلى عريف بالجيش الأميركي اسمه روبرت إيفانز، وطلب منه أن يعتقل أباه، قائلاً إن والدته نفسها هي من نصحته بذلك.

تعاون مع الأميركيين انتقاماً من أبيه

ثم راح الفتى يزود الأميركيين بمعلومات عن خلايا المقاومة، فاعتقلوا 40 من المقاومين "لذلك ذاع صيته بينهم وانتشرت أخباره بين العراقيين"، بحسب ما ذكره عنه مؤلف كتاب "وعد جندي" وهو العريف الأول بالجيش الأميركي، دانيال هندركس، أو الرجل الذي تولاه منذ أول الطريق ودربه على التجسس، إلى درجة أنه كان في إحدى المرات حلقة اتصال بين ضابط اتصال وقريب لصدام دلّ الأميركيين على مخبئه في الحفرة التي اعتقلوه فيها.
يروي هندركس في الكتاب الذي صدر في 2009 وباع عشرات الآلاف من النسخ، بعض ما ورد قبلها بخمس سنوات في موقع الجيش لأميركي بالإنترنت عن الفتى الذي عمل جاسوساً، وكشف للأميركيين في إحدى المرات عن مخبأ سري بضاحية الحصيبة في مدينة القائم على الحدود مع سوريا، فاقتحموه واعتقلوا والده متزعماً لخلية مقاومة، وزجوا به وراء القضبان، فيما اقتادوا جاسم ليصبح في عهدتهم.
وحين غادرت الفرقة المدرعة الأولى بالجيش الأميركي العراق في 2004 وعادت إلى قاعدة "فورت كارسون" بكولورادو، روى قادتها لمسؤولي القاعدة عن "المتعاون الأصغر" أو "ستيف" - كما كانوا يسمونه - ناقلين عنه أن والده كان يضربه كثيراً في البيت وبوحشية، وكان يضرب والدته وإخوته الخمسة أيضاً، لذلك حقد عليه وراح يبحث عن فرصة لينتقم، فلم يجد أفضل من التعاون مع الجيش الأميركي.

وذبحوها وقطعوا رأسها بساطور

وتولى السيرجنت هندركس أمره، واستخدمه في أعمال تجسس تناسب عمره، وبسببه تم إحباط "الكثير من العمليات الإرهابية"، حتى اكتشف المقاومون أمره، فقام بعضهم في ليلة ممطرة في أوائل 2003 واقتحموا بيت عائلته في الحصيبة، ولم يعثروا فيه إلا على والدته، فذبحوها وقطعوا رأسها بساطور، ورموه عند زاوية البيت بين النفايات، لتسترها على خيانة أصغر أبنائها.
ثم تمكن الجيش الأميركي من إيجاد صيغة قانونية نقل بعدها "أصغر جاسوس في العالم" إلى الولايات المتحدة ليقيم فيها، وهناك منحوه الجنسية، إلا أن جاسم ضاع على ما يبدو في متاهات حياة ليس معتاداً عليها، فتزوج باكراً كيفما كان، وأنجبت من تزوجها طفلة، لا أحد يعلم أين حلت بها وبوالدتها الرحال. أما هو فلن يخرج من وراء القضبان إلا وعمره بالخمسينات، ثمنا للذة حصل عليها عنوة.



جندي إسرائيلي مسح جزمته بعلم مصر فمسحه البطل من الوجود هو و عشرون أخرين .. شاهد من هذا البطل !

Posted: 24 Jul 2015 01:54 PM PDT

لا يوجد شئ أغلي من تراب بلدي مصر .. و لا يستحق أن يعيش علي تراب هذه الأرض من لا ينتفض لنصره بلده ضد الصهاينة المغتصبين و الذين يستبيحوا دماء أبناء في فلسطين . تعود قصتنا إلي 26 نوفمبر 1990 عندما كان يقف الجندي المصري النقطة الحدودية مع إسرائيل و شاء القدر أن يقطع العلم المصري و يطير إلي داخل الأراضي المحتلة و يقوم جندي إسرائيلي بإستفزازه و مسح جزمته به و إلقاءه



فعاد إليه ذكريات أصحابه الذين قتلوا بدم بارد من قنص من داخل الأراضي المختلة كالضابط الذي يدعي عبد اللطيف الذي قنص من قبل الصهاينة و تم دفنه و قيل أنه قتل بسم عقرب و غيرهم الكثيرين و لم يكن يتجرأ أحد ان يقوم بمقاضاتهم في المحاكم الدولية فقرر أن يقوم بعملية عسكرية ضدهم قتل فيها 21 ضابطاً وجنديا إسرائيليا وجرح 20 اخرين بعد مهاجمة سيارة جيب وأتوبيسين إسرائيليين وأصيب في رأسه ثم عاد إلي الحدود المصرية ليسلم نفسه و حُكم عليه في 6 أبريل 1991م بالسجن لمدة 12 عاما وبدأت محاكمته منتصف ديسمبر 1990 وتم النطق بالحكم في 6 أبريل 1991 بالسجن المؤبد لمدة 12 عامًا بتهمة القتل العمد مع سبق الإصرار لـ 21 إسرائيليا وإصابة عشرين آخرين وإتلاف ست سيارات و خرج في عام 2000 إنه البطل المصري أيمن محمد حســن الجندي 

0 التعليقات

إرسال تعليق