عالم المعرفة |
- شاب تزوج من فتاة صغيرة السن واعادها الى بيت اهلها تخيلو كيف رد عليه الاب وماذا فعل !
- تحول أحد فنادق المدينة المنورة إلى ركام
- زلزال يضرب استوديو ويرعب المذيعين أثناء تقديم نشرة الأخبار
شاب تزوج من فتاة صغيرة السن واعادها الى بيت اهلها تخيلو كيف رد عليه الاب وماذا فعل ! Posted: 07 Dec 2014 07:07 AM PST شاب تزوج من فتاة صغيرة السن ولكن فى احد الايام اعادها الى بيت اهلها لانها لاتعرف كيف تطبخ الذبيحة، تخيلو كيف رد عليه الاب وماذا فعل ! تزوج شاب من فتاة صغيرة السن وفي أحد الأيام حضر جمع من أصدقائه لزيارته وكعادتهم في الضيافة والكرم أحضر الزوج ذبيحة وطلب من زوجته أن تعدها طعاما لضيوفه ولدهشته الشديدة قالت الزوجة بأنها لا تعرف كيف تطبخ الذبيحة فلم تتعلم ذلك في بيت أبيها انزعج الزوج كثيرا وغضب من زوجته وطلب منها أن تجهز نفسها لأنه يريد اعادتها لبيت أهلها فهي لا تعرف كيف تطبخ الذبيحة، وبالتالي لا تستحق أن تكون زوجته ! وعندما وصلا بيت أهل الزوجة قال الزوج لأبيها: هذه بضاعتكم ردت اليكم،ابنتكم لا تعرف كيف تطبخ الذبيحة ولا حاجة لي بها حتى تعلموها أصول الطبخ رد الأب بحكمة وعقلانية: اتركها عندنا شهرين وسنقوم خلال هذه الفترة بتعليمها ما تجهل وبعدها يمكنك أن تعود لتصحبها الى بيتكم جلست الزوجة في بيت أبيها مدة شهرينوحسب الموعد، جاء الزوج الى بيت أهل زوجته يريد أن يأخذها على أساس أنه تم تعليمها كيفية طبخ الذبيحة حيث قال والد الزوجة أن ابنته الآن تتقن فن الطبيخ وخاصة الذبيحة فقال الزوج اذن على بركة الله دعنا نذهب الى بيتنا لكن والد الزوجة أبى وأصر أن يتأكد الزوج من ذلك قبل ذهابهم الى بيتهم وقام فأحضر خروفا حياّ وقال لزوج ابنته أذبح هذا لنرى ان كانت ابنتنا تعلمت حقاً كيف تطبخ الذبيحة! فقال الزوج: ولكني لا أعرف كيف أذبح!!! عندها قال والد الزوجة: حسنا أذهب لأهلك كي يعلموك الرجولة واذا عرفت، تعال وخذ زوجتك ! |
تحول أحد فنادق المدينة المنورة إلى ركام Posted: 07 Dec 2014 03:35 AM PST |
زلزال يضرب استوديو ويرعب المذيعين أثناء تقديم نشرة الأخبار Posted: 07 Dec 2014 02:25 AM PST |
You are subscribed to email updates from عالم المعرفة To stop receiving these emails, you may unsubscribe now. | Email delivery powered by Google |
Google Inc., 1600 Amphitheatre Parkway, Mountain View, CA 94043, United States |
0 التعليقات
إرسال تعليق